ان سماع القران يقلل من انتشار خلايا السرطانيه

[نوريانا]

لست مجبرة أن يفهم الآخرين من أنا !!!
فمن يمتلك مؤهلات العقل ! والقلب ! والروح !
سأكون أمامه كاالكتاب المفتوح !!






ثبت علميا

ان سماع القرآن يقلل من انتشار

الخلايا السرطانيه في جسم الانسان بل ويدمرها0

ان اطاله السجود يقوي الذاكره ويمنع الجلطه

0 الدماغيه

ان رفع السبابه للتشهد يزيد من تدفق الدم في

. الانسان ليساعد على تقويه القلبجسم

ان السجود يزيل الشحنات الموجبه

0 في الجسم لان شحنات الارض سالبه

قال ابليس

العجب لبنى آدم ! :يحبون الله ويعصونه ويبغضونني ويطيعونني

[^تركي^]

جزاك الله خير .. كلام درر

وفقك الله

[Heart story]

نورينا ربي يجزاك الف خير عزيزتي

[Excuse Me]

جــزاك الله خــيــر الـجـزاء ..

فــعــلآ كـلامك صـحـيـح ,,

قال تعالى ( الا بذكر الله تطمئن القلوب )

[مطمئنه]

سبحانه ولي الحمد

جزيت الخير العميم

[نوريانا]

تسلمون الله يسلمكم ياربي ويحفظكم اشكركم

[فيني ضحكه]

[align=justify]
سسبحآأآن الله .
جزآك الله ألف خيييير ,,,
[/align]

[درع الجزيرة]

استغفر الله العظيم

وكيف ثبت علمياً

(وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلا خَسَارًا) وقال سبحانه في سورة فصلت: (قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ) الآية، والآيتان الكريمتان المذكورتان تعمان شفاء القلوب وشفاء الأبدان، ولكن لحصول الشفاء بالقرآن وغيره شروط، وانتفاء موانع في المعاِلج والمعاَلج وفي الدواء، فإذا توفرت الشروط وانتفت الموانع حصل الشفاء بإذن الله، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لكل داء دواء فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله))رواه مسلم

كثير من الناس لا تنفعه الأسباب ولا الرقية بالقرآن ولا غيره لعدم توافر الشروط، وعدم انتفاء الموانع، ولو كان كل مريض يشفى بالرقية أو بالدواء لم يمت أحد، ولكن الله سبحانه هو الذي بيده الشفاء، فإذا أراد ذلك يسر أسبابه، وإذا لم يشأ ذلك لم تنفعه الأسباب، وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم في حديث عائشة رضي الله عنها أنه كان إذا اشتكى شيئاً قرأ في كفيه عند النوم : قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، و: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ، و: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ السور كامله ثلاث مرات، ثم يمسح بهما على ما استطاع من جسده في كل مرة بادئاً برأسه ووجهه وصدره، وفي مرض موته عليه الصلاة والسلام كانت عائشة رضي الله عنها تقرأ هذه السور الثلاث في يديه عليه الصلاة والسلام، ثم تمسح بهما رأسه ووجهه وصدره رجاء بركتهما، وما حصل فيهما من القراءة، فتوفي صلى الله عليه وسلم في مرضه ذلك؛ لأن الله سبحانه لم يرد شفاءه من ذلك المرض؛ لأنه قد قضى في علمه سبحانه وقدره السابق أنه يموت بمرضه الأخير عليه الصلاة والسلام.
والقرآن كله بركه وفيه شفاء للمؤمنين ولاننكر أن فيه شفاء
وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((الشفاء في ثلاث شربة عسل، أو شرطة محجم، أو كية نار وما أحب أن أكتوي)) ومعلوم أن كثيراً من الناس قد يعالج بهذه الثلاثة ولا يحصل له الشفاء؛ لأن الله سبحانه لم يقدر له ذلك، وهو سبحانه الحكم العدل ما شاء كان وما لم يشأ لم يكن

والله أعلم

بقي رفع السبابه وغيرها مما ثبت علميا لا سماعها بعد وليس قرآءتها أرجو من إخواني احتساب الأجر وأن لانجعل مثل هذه المواضيع تنتشر بيننا نحن المسلمين ويجب إن ننكر عليها جميعا وهذا واجب علينا لأن مثل هذه لم يرد فيها دليل ولم يثبت دليل فيها من السنه ولا من السلف الصالح سبحان الله مانسمع عن المعجزات الا في وقتنا هذا ومن هم أعلم منا لم يعرفوه وثبت طبيا من أهل الكفر
هذه عقيدتنا ارجو عدم ذكر مثل هذه المواضيع لأن مصدرها معروف
اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا

اذا لم يثبت صاحب الموضوع ماذكر علميا الرجاء حذف الموضوع