المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marawiii (المشاركة 10046924) . ما يمكن أن يصدر عن الإنسان والحيوان معاً يسمى: 1 العمل. 2 المهنة. 3 الحرفة. 4 الصنعة هل الجواب العمل او الحرفه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Marawiii (المشاركة 10046924) . ما يمكن أن يصدر عن الإنسان والحيوان معاً يسمى: 1 العمل. 2 المهنة. 3 الحرفة. 4 الصنعة هل الجواب العمل او الحرفه

يدل قول الله تعالى:- }ولاتزر وازرة وزر أخرى{ على أن المسؤولية في الإسلام:-
- أخلاقية.
- فردية.
- اجتماعية.
- دينية.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدارة أعمال m (المشاركة 10047083) يدل قول الله تعالى:- }ولاتزر وازرة وزر أخرى{ على أن المسؤولية في الإسلام:- - أخلاقية. - فردية. - اجتماعية. - دينية. الجواب الله يرضى عليكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدارة أعمال M (المشاركة 10047083) يدل قول الله تعالى:- }ولاتزر وازرة وزر أخرى{ على أن المسؤولية في الإسلام:- - أخلاقية. - فردية. - اجتماعية. - دينية. الجواب الله يرضى عليكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إدارة أعمال m (المشاركة 10047083) يدل قول الله تعالى:- }ولاتزر وازرة وزر أخرى{ على أن المسؤولية في الإسلام:- - أخلاقية. - فردية. - اجتماعية. - دينية. الجواب الله يرضى عليكم

صح كلامك لكن العقوبة من القاضي بأمر من الامور التي فيها مصلحة المجتمع والناس مثلاً عقوبة مخالفات المرور وغيرها من عقوبات الانضمة الوضعية التي وضعة لمصلحة العامة كما حثنا عليها الشرع

العقوبات التي أقرتها الشريعة الاسلامية في حق من يتعد حدود الله

الاجابة الصحيحة كلاهما صحيح



للتأكيد :


خلاصة المحاضرة الخامسة
المسؤولية عن السلوك الأخلاقي
الإلزام ----- المسؤولية ---- الجزاء

أولاً – الإلزام:
تعريف الإلزام : أمرٌ صادرٌ من الشرع للمكلفِ بامتثال خُلُقٍ محمودٍ, أو اجتنابِ خُلُقٍ مذموم

مصادره : الكتاب والسنة

هناك أموراً تعين على تحقيق الالتزام في حياة الناس, وهي متفرعة عن الشرع, ومنضبطة به, وتتمثل في عوامل خارجية كالمجتمع والسلطة الحاكمة, وعوامل داخلية كالإيمان والعقل والفطرة والضمير الخلقي.

خصائص الإلزام الخُلُقي:
يمتاز الإلزام الخلقي في الإسلام بجملة من الخصائص أهمها:
الإلزام بقدر الاستطاعة , فلا تكليف إلا بقدر الطاقة والاستطاعة
اليسر في التطبيق.
مراعاة الأحوال الاستثنائية, كما في إعفاء العجزة والضعفاء والمرضى عن الجهاد

ثانياً: المسؤولية:
تعريفها: هي "التزام الشخص بما يصدر عنه قولاً أو عملاً".
أوهي: "تحمل الشخص نتيجة التزاماته وقراراته واختياراته العملية من الناحية الإيجابية والسلبية أمام اللّه".

شروطها: تتمثل الشروط الضرورية لمسئولياتنا أمام اللّه ثم أمام أنفسنا فيما يلي:
- أن يكون أهلاً لتحمل المسؤولية (أي بالغاً عاقلاً)
- أن يكون العمل نابعاً من إرادته
- النية, إذ المسؤولية الحقيقية عند الله إنما هي على النية والقصد دون ظاهر السلوك
- العلم بالعمل, وبما يؤدي إليه من خير أو شر
- كون العمل مستطاع الفعل والترك

خصائص المسؤولية: تتسم المسؤولية في الإسلام بأنها ذات طابع شخصي





أنواع المسئولية:
المسئولية الأخلاقية المحضة: وتعني الالتزام الذاتي من الإنسان نفسه على الإتيان بشيء أو الانتهاء عن فعل شيء.
المسئولية الاجتماعية: وتعني الالتزام تجاه الآخرين وما يفرضه المجتمع من قواعد.
المسئولية الدينية: وتعني الالتزام أمام اللّه تعالى.

ثالثاً - الجزاء:
تعريفه: هو الأثر المترتب على الفعل الإنساني؛ ظاهراً أو باطناً، في الدنيا أو في الآخرة.
أنواعه:
للجزاء ثلاثة أنواع هي: الجزاء الأخلاقي, والجزاء الشرعي, والجزاء الإلهي.
الجزاء الأخلاقي : ما يلاحظه الإنسان من نفسه جراء إقدامه على عمل
الجزاء الشرعي : العقوبات التي أقرتها الشريعة الإسلامية لأولئك الذين يتعدون حدود اللّه ,
وهذه العقوبات على نوعين
أ : حدود : وهي جزاءات حددها الشرع كحد الزنا، والسرقة، والقذف
ب : تعزيرات: أي عقوبات تأديبية يفرضها القاضي على جناية أو معصية لم يحدد الشرع فيها عقوبة

الجزاء الإلهي : له طبيعته وامتداداته من الدنيا وإلى الحياة الآخرة.
في حالة الطاعة والامتثال له في الدنيا الرضا من الله والتوفيق والحفظ وتيسير الأمور والنصر والعزة
في حالة المعصية والاستمرار عليها وعدم التوبة منها له في الدنيا ضنك العيش والمصائب والسخط من الله