ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - المستوى الخامس عاااااااجل لام عمر او خمائل الورد واي احد يستطيع مساعدتي

حل أسئلة اختبار العقيدة (3 ) – 70 سؤال-

1- الروح الامين هو جبريل عليه السلام سمي روحا لانه:
أ- موكل بالقطر الذي به حياة البلاد
ب- موكل بالنفخ الذي به حياة الارواح للبعث
ج- حامل الوحي الذي به حياة القلوب
د- لقي النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من مرة

2- نفي صفة الكلام عن الله عز وجل واحدة من::
أ- اللوازم الباطلة للقول بخلق القرآن
ب- إنكار الإيمان بالكتب
ج- الجدال في القرآن
د- عدم إثبات القراءات للقرآن

3- عدد الرسل الذين يجب الايمان بهم:
أ- 25 رسولاً
ب- 314 رسول
ج- لم يأت في عددهم نص
د- خمسة هم أولو العزم من الرسل

4- التفريق بين أحد من رسل الله ، هو :
أ- كفر ببعضهم
ب- كفر بالكل
ج- كبيرة من كبائر الذنوب
د- بدعة في الدين

5- القول الصحيح في تعريف النبي أنه:
أ- من نبأه الله بخبر السماء ولم يأمره بالتبليغ.
ب- من أرسله إلى قوم كفار يدعوه إلى التوحيد
ج- من أوحى الله إليه وهو يبلغ ما أوحى إليه لكنه لم يرسل إلى قوم كافرين
د- من أتى لقومه بشريعة جديدة

6- القول الصحيح في تعريف الرسول أنه :
أ- من نبأه الله بخبر السماء ولم يأمره بالتبليغ.
ب- من أرسله إلى قوم كفار يدعوه إلى التوحيد
ج- من أوحى الله إليه وهو يبلغ ما أوحى إليه لكنه لم يرسل إلى قوم كافرين
د- من أتى لقومه بشريعة جديدة

7- الذين يثبتون نبوة الأنبياء بالمعجزات فقط هم :
أ- الفلاسفة
ب- أهل الكلام والنظر
ج- الصوفية
د- أهل السنة والجماعة

8- قرائن الأحوال طريقة من طرق إثبات النبوة عند:
أ- أولياء الصوفية
ب- أهل السنة والجماعة
ج- أهل الكلام والنظر
د- القدرية

9- المذهب الذي يفضل الأولياء على الأنبياء هم :
أ- المعتزلة
ب- الجبرية
ج- القدرية
د- الاتحادية وجهلة المتصوفة

10- النبي الذي يقول للناس عندما يطلبون منه الشفاعة لفصل القضاء " اذهبوا الى محمد عبد عفر ما تقدم من ذنبه وما تأخر " هو :
أ- المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام
ب- موسى عليه الصلاة والسلام
ج- نوح عليه الصلاة والسلام
د- ابراهيم عليه الصلاة والسلام

11- الله عز وجل يؤيد نبييه صلى الله عليه وسلم وينصره ويجيب دعوته ويهلك أعداءه . أدلة إثبات نبوته وهو :
أ- قرائن الحال تدل على صدقه صلى الله عليه وسلم
ب- إنكار رسالته طعن في الله عز وجل
ج- التأييد بالمعجزات
د- التأييد بالحق والنصر

12- من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم " العاقب " ويعني:
أ- الذي يمحو الله به الكفر
ب- الذي يحشر الناس على قدمه
ج- الذي ليس بعده نبي
د- الذي يخلف الناس بالخير

13- قال صلى الله عليه وسلم " لا تفضلا بين الانبياء " والنهي يقتضي :
أ- عدم التفضيل بين الانبياء إذا كان على وجه الحمية والعصبية
ب- عدم التفضيل الخاص أي لا يفضل بعض الرسل على بعض بعينه
ج- جواز التفضيل على أساس الفخر
د- أ و ب معاً

14- رأى النبي صلى الله عليه وسلم ربه ليلة المعراج
أ- بقلبه
ب- بعين راسه
ج- بعينه وقلبه
د- في المنام فقط

15- أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم وعرج بشخصه:
أ- في اليقظة
ب- في المنام
ج- في صغره
د- لا نعلم حقيقته

16- استدل شارح الطحاوية بقوله تعالى ( ام يقولون شاعر نتربص به ريب المنون * قل تربصوا فاني معكم من المتربصين ) على :
أ- صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في إثبات نبوته
ب- علم الكفار بأن الكذابين المدعين للنبوة لم يتم أمرهم ولم تطل شوكتهم
ج- نصرة الله لنبيه صلى الله عليه وسلم
د- أستهزاء الكفار بالأنبياء عليهم الصلاة والسلام

17- قال صلى الله عليه وسلم : " أعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الانبياء قبلي " وذكر منها:
أ- عموم بعثته
ب- أنه إمام الاتقياء
ج- أنه سيد المرسلين
د- أنه حبيب رب العالمين

18-أرسل النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعث كتبه في أقطار الأرض وخاطب الملوك وهذا رد على :
أ- دعوى اليهود أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث لقريش فقط
ب- دعوى النصارى أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث لأهل الجزيرة العربية
ج- دعوى قريش أن النبي صلى الله عله وسلم بعث لفقراء مكة
د- كذب النصارى في إدعائهم أن النبي صلى الله عليه وسلم رسول للعرب.

19- جسم نوراني علوي مخالف لماهية الجسم خفيف حي متحرك ينفذ في جوهر الأعضاء
أ- النفس
ب- الروح
ج- العقل
د- الملائكة

20- قال تعالى ( الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها ... ) في الاية الأخبار أن من صفات الروح:
أ- الإخراج والخروج
ب- القبض
ج- الإمساك
د- الوفاة والإمساك والإرسال

21- من المسميات الصحيحة للنفس >الخيارات غير واضحة للأسف

لكن مسمياتها كلها (الروح – الدم – العين – الذات )

22- لبن أدم ثلاث انفس ( مراتب النفوس ) فاذا قوي الايمان تصبح نفسه :
أ- مطمئنه
ب- لوامه
ج- أماره
د- قوية

23- قال تعالى ( وان للذين ظلموا عذاباً دون ذلك ولكن أكثرهم لا يعلمون ) المراد بالعذاب هنا :
أ- عذاب القتل
ب- عذاب الدنيا
ج- عذاب القبر
د- عذاب النار في الأخرة

24- أحكام البرزخ تكون:
أ- على الأرواح والأبدان تابعة لها
ب- على الأبدان والأرواح تبع لها
ج- على الأبدان والأرواح معاً
د- على الأرواح فقط

25- موت الأرواح يكون ب :
أ- انعدامها وفنائها بالكلية
ب- مفارقتها لأجساد وخروجها منه
ج- الأرواح لا تموت
د- صعقها يوم القيامة

26- عذاب القبر:
أ- دائم
ب- منقطع
ج- دائم ومنقطع
د- لا نعلم في ذلك نص صحيح

27- قال تعالى ( وكذلك أوحينا إليك روحاً من أمرنا .. ) والروح في الآية:
أ- جبريل عليه السلام
ب- القرآن الكريم
ج- الروح السامع
د- الهواء المتردد في بدن الإنسان

28- الأرواح التي في حواصل طير خضر تسرح في الجنة هي أرواح:
أ- الأنبياء
ب- الشهداء
ج- بعض الشهداء الذين لم تحبس أرواحهم عن دخول الجنة
د- حفاظ القرآن

29- ينتفع الميت بما تسبب اليه في حياته :
أ- باتفاق أهل السنة
ب- عند أبي حنيفه وأحمد رحمهما الله
ج- عند مالك والشافعي رحمهما الله
د- عند أهل الكلام

30- انتفاع الميت بقراءة الأحياء القرآن وإهداء الثواب له ، يصح إذا كان :
أ- تطوعاً من غير أجر
ب- بشرط أخذ الأجرة
ج- لا تصح مطلقاً في كافة المذاهب
د- لم ينقل عن السلف

31- خروج يأجوج ومأجوج من أشراط الساعة الكبرى وتكون:
أ- قبل مقتل الدجال
ب- قبل نزول المسيح عليه الصلاة والسلام
ج- أول أشراط اساعة الكبرى
د- بعد مقتل الدجال

32- يعد خروج دابة الأرض من موضعها:
أ- أول أشراط اساعة الكبرى
ب- أول الأشراط السماوية غير المألوفة
ج- في وقت نزول المسيح عيسى عليه الصلاة والسلام
د- أول الأشراط الأرضية غير المألوفة

33-الإيمان بالمعاد عند الأنبياء:
أ- اتفقت جميع الأنبياء على الإمان بالمعاد
ب- لم يفصح بالمعاد إلا نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
ج- هو من باب التخييل كما قالت المتفلسفة
د- من الأمور المنكرة عقلا وفطرة

34- ذكر قصة أصحاب الكهف في القرآن دلالة على:
أ- موت الأرواح
ب- عذاب القبر ونعيمه
ج- انتفاع الميت بعمله بعد موته
د- إثبات المعاد

35- إعادة الإنسان بعد موته تكون ب:
أ- خلقه من تراب
ب- جمع عظامه
ج- تركيبه من عجب الذنب الذي لا يبلى من جسده
د- ضم عظامه إلى لحمه

36- قال تعالى ( مالك يوم الدين ) والدين في الأية هو:
أ- الاعمال
ب- العقاب
ج- البعث
د- الجزاء

37- الحوض ثبت أنه :
أ- خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم
ب- لكل نبي حوضاً
ج- لم يثبت فيه حديث صحيح
د- ورد في الأحاديث الأحاد التي لم تبلغ حد التواتر

38- الميزان يوم القيامة يكون لوزن:
أ- العامل
ب- الأعمال
ج- العامل والأعمال وصحائف الأعمال
د- صحائف الأعمال فقط

39- الورود على النار في قوله تعالى : ( وإن منكم إلا واردوها ..) يعنى:
أ- المرور على الصراط
ب- الدخول في النار
ج- النظر إلى النار
د- المرور على الصراط أو الدخول في النار على روايتين واردتين

40- قال تعالى : ( لا بثين فيها أحقاباً ) هذا الدليل على :
أ- فناء النار وأن لها أمداً وتنتهي
ب- عدم فناء النار
ج- أن الله خلق للنار أهلا
د- أن النار مخلوقة موجودة الأن

41- اتفق أهل السنة على أن:
أ- الجنة والنار مخلوقتان موجودتان الأن
ب- ينشئهما الله يوم القيامة
ج- الجنة فقط موجودة الأن
د- النار موجودة الأن فحسب

42- قال تعالى ( للذين أحسنوا الحسنى وزيادة .. ) فسر النبي صلى الله عليه وسلم ..

الزيادة هي رؤية الله عز وجل

43- الأحاديث الثابتة والدالة على رؤية الله في الأخرة هي أحاديث:
أ- أحاد
ب- ضعيفه
ج- متواترة
د- يجب تأويلها بالعلم

44-الشفاعة العظمى هي :
أ- شفاعته صلى الله عليه وسلم في أقوام أن يدخلوا الجنة بغير حساب
ب- شفاعته صلى الله عليه وسلم في تخفيف العذاب عمن يستحقه
ج- شفاعتة صلى الله علية وسلم الخاصة من بين سائر إخوانه المرسلين عليهم السلام ليشفع لفصل القضاء
د- شفاعته صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر من أمته..

.45- المعتزلة والخوارج:
أ- انكروا شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر
ب- يقرون شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم في أهل الكبائر
ج- يجعلون شفاعة من يعظمونه عند الله كالشفاعة المعروفة في الدنيا
د- يؤولون الشفاعة عن معناها الحقيقي

46- قدر الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السماوات والأرض:
أ- بخمسين سنة
ب- بخمسين ألف سنة
ج- بألف سنة
د- بمائة ألف سنة

47- مذهب أهل السنة في المشيئة والرضى بالنسبة لأفعال العباد:
أ- التسوية بينهما
ب- التفريق بينهما
ج- التسوية في مواضع والتفريق في مواضع أخرى
د- اختلفوا في هذه المٍسألة دون رأي

48- كان النبي صلى الله عليه وسلم أفضل المتوكلين لبس لأمة الحرب ويمشي في الاسواق للاكتساب دليل على :
أ- الإيمان بالقدر لا ينافي الأخذ بالأسباب
ب- ما اصاب العبد لم يكن ليخطئه
ج- ما أخطأ العبد لم يكن ليصيبه
د- الأمور إذا كانت مقدرة فلا حاجة للأخذ بالأسباب

49- علم الله السابق المحيط بكل شيء فهو يعلم ما كان ومالم يكن أن لو كان كيف يكون عند:
أ- الجبرية
ب- القدرية
ج- المعتزلة
د- أهل السنة والجماعة

50- أول المخلوقات على الأصح من أقوال العلماء:
أ- القلم
ب- العرش
ج- الجنة
د- النار

51- الفرق التي أنكرت علم الله في الازل ، وقالت : إن الله تعالى لا يعلم افعال العباد حتى يفعلوا : هم:
أ- الجبرية
ب- القدرية
ج- غلاة المعتزلة
د- جهلة المتصوفة

52- الإرادة الكونية هي:
أ- الإرادة الشاملة لجميع الحوادث
ب- الإرادة المتضمنة للحب والرضا
ج- الإرادة الأمرية
د- أ و ب

53- قال تعالى ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا اياه ...) الآية تدل على:
أ- القضاء الكوني
ب- الإرادة الكونية
ج- الأمر الشرعي
د- القضاء الشرعي

54- الذين نفوا أن يقدر الله الشر و أن يخلقه هم:
أ- القدرية
ب- الجبرية
ج- المشبهة
د- أهل السنةوالجماعة

55- ذم الله إبليس حيث أضاف الإغواء إلى الله تعلى في قوله تعالى ( رب بما أغويتني لأزينن ...)
أ- احتجاج إبليس بالقدر
ب- اعترافه بالقدر وإثباته له
ج- احتجاجه بمشيئة الله على رضاه ومحبته
د- أ و ب

56- يهدي الله من يشاء فضلاً ويضل من يشاء عدلاً هو مذهب :
أ- المعتزلة
ب- القدرية
ج- أهل السنة والجماعة
د- الجبرية

57- المذهب الحق في خلق افعال العباد انها:
أ-خلق الله والعباد فاعلون لها حقيقة
ب- مخلوقة لهم ولم يخلقها الله
ج- كلها اضطرارية
د- خلق الله وكسب من العباد

58- قال تعالى ( فالهمها فجورها وتقواها ) الآية دليل على :
أ- أفعال العباد على نوعين
ب- الاحتجاج بالقدر على الذنب
ج- لا منافاة بين إثبات القدر وكون العبد محدثاً لفعله
د- أن الله متعال عن الأضداد والأنداد

59- قال صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة أحد بعمله " الباء هنا :
أ- عوض
ب- سببية
ج- إثبات
د- زائدة

60- قال تعلى ( وما أصابك من سيئة فمن نفسك ...) والمعنى : ماأصابك من سيئة فمن نفسك:
أ- من خلق نفسك
ب- من غير اقتران بقدرتك وإرادتك
ج- الاجابتان أ و ب
د- من الله بسبب ذنب نفسك عقوبة لك

61- الشر لا يضاف إلى الله مفرداً قط ، بل له صور في الاضافة منها : حذف فاعله ك:
أ- ( كل من عليها فان )
ب- ( من شر ما خلق )
ج- ( وإنا لا ندري أشر أريد بمن في الارض ام اراد بهم ربهم رشدأ )
د- ( الله خالق كل شيء )

62- نهى السلف عن التعميق في القدر ، والمراد بالتعميق:
أ- معرفة مسائل القدر
ب- المبالغة في طلب القدر والغوص بالكلام فيه
ج- معرفة آثار الإيمان بالقدر
د- الخذلان والحرمان

63- العلم الموجود الذي قال عنه الطحاوي رحمه الله ( علم في الخلق موجود وعلم في الخلق مفقود )
أ- علم الغيب
ب- علم القدر الذي طواه الله عن الناس
ج- علم الشريعة أصولها وفروعها
د- أ و ب

64- المنهج السليم لتلقي العقيدة الصحيحة هو :

ا- المنهج النقلي
ب- ىالمنهج العقلي
ج- المنهج الذوقي
د- المنهج السري

65- الملائكة جمع ملك أصلها ( مالك ) من الألوكة وهي:
أ- الحفظ
ب- الرسالة
ج- العصمة
د- النور

66- رؤساء الأملاك هم:
أ- جبريل و إسرافيل ومالك
ب- إسرافيل وميكائيل
ج- جبريل وإسرافيل وميكائيل
د- جبريل وميكائيل

67- قال تعالى ( وإن عليكم لحافظين ، كراما كاتبين ) جاء في التفسير أن الملائكة الكاتبين
أ- اثنان
ب- اربعة
ج- خمسة
د- سبعة

68- الملائكة الكتبة تكتب:
أ- القول
ب- الفعل
ج- القول والفعل
د- القول والفعل والنية

69- القول المنسوب لأهل السنة في المفاضلة بين الملائكة وصالحي البشر أن الافضل هم:
أ- الملائكة
ب- الانبياء وصالحوا البشر
ج- البشر عموماً
د- الانبياء فقط

70- الإيمان بالكتب المنزلة على المرسلين يقتضي :
أ- الإيمان بما سمى الله في كتابة ومالم يسم
ب- الإيمان بالكتب الأربعة فقط
ج- الإيمان بالقرآن وحده والإقرار به
د- الإيمان بالتوراة والإنجيل

لاتنسوا أختكم ::أم عمرw ::من صالح دعائكم