![]() |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
اقتباس:
|
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
اقتباس:
|
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
من أقسام الذوق الأدبي قسمان يختصان بالذوق السليم :
- الذوق السليم والذوق السقيم - الذوق السلبي والذوق الايجابي - الذوق العام والخاص والذوق الأعم - جميع ما ذكر .. |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
قصيدة الذئب للبحتري معانا ؟؟؟
ما أشوف أحد جاب طاريها |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
اقتباس:
|
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
:34:
اي معنا قاعده اذاكرها الحين :35: |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
اقتباس:
احس هالسؤال فيه شي خطا :7: شلون من انواع الذوق السليم !! الذوق السليم نوع والذوق الايجابي والسلبي يختلفون كلهم انواع الذوق !!! |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
اختي ...يعتبر الذوق السلبي والايجابي من انواع الذوق السليم (الصحيح الحسن :34::34:)
|
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
ايش رايكم الحين نسوي مراجعة شاملة للمنهج ...ربي يوفقنا ويسهل علينا ياارب :34::34:
ببدأ بهالاسئلة مقتبسه من الملتقى .. في البيت التالي : عانقت فيها عندما ودعتها .... رجلاً يسمى طارق بن زياد 1- قائل هذا البيت هو : - الحطيئة - المتنبي - نزار قباني - ابن المقفع 2- في البيت السابق صورتين فنيتين بلاغيتين هي : - التجريد - الكناية - الاستعارة - التجريد والرمزية في البيتين التاليين : في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ....... ما اطيب اللقيا بلا ميعاد عينا سوداوان في حجريهما ....... تتوالد الأبعاد من أبعاد 3- في البيت الأول نعت الشاعر عينان الفتاة بالسواد ايماء : - بجمالها - اصولها الأسبانية - اصولها العربية - اصولها الفارسية 4- في البيت الاول والثاني جعل الشاعر عصنر الاندهاش والتعجب محوراً في الابيات والدلالة على ذلك انه : - افتتح القصيدة بدون مقدمات - استعان باسلوب الحذف - استعان باسلوب التعجب - جميع ما ذكر 5- جمعت هذي القصيدة بين اسلوبين هما : - الخطابية - الشعرية - المقامات - 1+2 اتمنى تحلوها علشان انزل اللي بعدهااا وشكرا |
رد: ●• مجلس مذاكره التذووق الادبي
لا خطا :32: ذوق سلبي شلون يصير صحيح حسن :39: |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 07:37 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام