رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

فؤادي صدوقٌ على ودّكم
ولا كان في غيركم مأربُ

فإنْ كنتُ أذنبتُ في ღـُبّكم
فـ هاكم فؤادي .. لهُ عذّبوا

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

،'

يامـالئـاً بـ لذيـذ الـღـُبِّ.. أوردتـي
ومُقلقاً بِـ عميـق الصمت.. أسئلتي

يامن هويتُ .. بلا عـقلٍ ولا رُشــدٍ
"يامن أتى وِفق أحلامي وأخيلتي

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

عينايَ تشربُ منّي الماءَ..
‏لستُ أرى
‏والطِّينُ يأكلني فالجوعُ مائدةُ

‏هل هذهِ الرِّيحُ تبكي؟ أغرَقَتْ جسدي
‏أم هذهِ الرُّوحُ لي:
‏-أمٌّ
‏-وفاقدةُ؟

‏إنَّ الحقيقةَ في الأشياءِ
‏لو لبستْ ظُنونَها -رغم ما تُبديهِ- واحدةُ

‏متى أعودُ لبيتٍ في السَّماءِ بِهِ
‏ماءٌ ونخلٌ؟
‏فهذي الأرضُ باردةُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

ألا أيُّها الموتُ الذي ليسَ تاركي
‏أَرِحْني فقد أفنيتَ كُلَّ خليلِ
‏أراكَ خبيراً بالذين أُحِبُهم.
‏ كأنّكَ تسعى نحوَهم بدليلِ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

أَشكو إِلَيكَ جُفونًا عَينُها أَبَدًا
‏عينٌ تُتَرجِمُ عَن نيرانِ أَحشائي
‏كَأَنَّ إِنسانَها وافى بِمُعجِزَةٍ
‏فَكانَ مِن أَدمُعي يَمشي عَلى الماءِ.

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏هُوَ
‏لَمْ يَكُنْ مِنْها قَرِيبْ
‏هُوَ
‏دائمًا فِيْها يَذُوبْ
‏ما كان عنها , غافِلاً
‏بَلْ كان أَوَّلَ مَنْ يُجِيبْ
‏الحُبُّ
‏خَالَطَها بِهِ
‏كي لا تَغِيبَ
‏وَلا يَغِيبْ
‏فكأنَّها
‏الوَرْدُ النَّدِيْ
‏وكأنَّه
‏الروضُ الخَصِيبْ
‏وَلَعَلَّها وَقَعَتْ علىٰ
‏آشْكالِها : هٰذي القلوبْ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

‏وأُطلقُ في سبيلِ البحر
‏قلبي
‏وأعلمُ أنَّ هذا الشوق حوتُ

‏وأصرخُ أصرخُ الآن
‏استفاقت
‏عيونُ الرِّيحِ يملؤها السّكوتُ

‏كتبتُ على الوسادة ألف بيتٍ
‏من الذّكرى
‏وحلمي عنكبوتُ

‏تدلّت في صلاةِ الصَّبر منِّي
‏يَدِي
‏فَمَتَى سيقطفها قنوتُ؟

‏فما زالت خطاي إليك تنمو
‏ولكنَّ المسافةَ لا تموتُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

سأعتنقُ الفضيلةَ في هواهُ
‏وأملأُ كأسَ روحي من شذاهُ

‏أخوضُ بنارِ لهفتهِ دهوراً
‏وأغرِفُ أمنياتي من لظاهُ

‏أفتشُ عنهُ في كلِّ الزوايا
‏وفي أسرارِ أنفاسي أراهُ

‏فضمّي يا جفونَ القلبِ طيفاً
‏تورَّدتِ الأماني من نداهُ

رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
 

العينُ تحلُمُ أن تَراكَ وتَلمحَكْ
‏يا مَن عجزِتُ مُحاولًا أن أشرحَكْ
‏الحبُّ لا يَفنى وإن غَادرتنِي
‏أو غِبتَ عن عَيني فَقلبي مَطرحَكْ