![]() |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
اما برامج وثائقية علميه زي معلومات الفيزياء المدهشه اللي وقعت في غرامها مؤخراً :004: أو اسلوب خطابي يفتقد للمنهجية زي يوتيوبات عدنان ابراهيم وليعذرني عشاق الرجل وأنصاره .. فهو يقدم آراءه الشخصيه للجماهير وفي كل شيء والمتابع له سيرى ذلك جلياً في طرحه والأمانة تقتضي توثيق الحدث وسبر أغواره وترك الحكم للآخر .. من سمعه وهو يفند اسلوب توماس كارليل الساخر لصرعه الضحك .. ماشأنك بأسباب سخريته !! لك بمنهجه ومدى نجاعته .. اذا اعتليت المنبر أو استلمت المايك يجب أن تكون أميناً فأنت لست في حديث مع اصدقائك.. فلنحذر من تحطيم الأصنام واستبدالها بأخرى .. شخصياً اليوتيوب لا يمنحني الفرصه لأفكر وغالباً يغشاني النعاس .. :019: فهو يطرق المعلومات تباعاً مما يفقدني ثلثيها قبل أن أنهي المقطع هذا ان كان الموضوع علمي .. وهذا متعب ان كان الموضوع يهمك .. :000: بعكس الكتاب الذي تتوقف ازاء الجمل المهمه والأفكار المدهشة مما يسمح للعقل باستيعابها وربطها بمخزونك وارثك الثقافي .. أستثني وأشيد بالبرامج الحواريه ع اليوتيوب فهي جيده جداً في نظري فكل ما شطح الضيف استقعد له المضيف ..:cheese: وتخلق لك الاثارة وطرد النعاس و تسمح لك بالتفكير فيما يطرح وتكوين رأيك الشخصي .. فغالب هذه البرامج تستند الى ... "جمع الاضداد " وهي بلا شك >> سمة الحياة وسمة الوجود .. |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
كيف قاسوا ان كل عربي يقرأ ست دقائق من كل سنه ! هل تجد أنها مستحيله (ست دقائق كل سنه ) ! وكيف فرقوا بين مايقرأه للدراسه أو مايقرأه للثقافه او للترفيه !! الدراسات تعمل مسح (ارستقراطي ) ان جاز التعبير . . |
رد: هـــذيان فكرة ...!
مالكم تكأكأتم عليّ كتكأكئكم على ذي جِنّة :lllolll:
حسنا انا لست من خارج الفصيل حتى ارمي الكتاب بحجر ، ولا اريد التحدث عن قراءاتي منذ نعومة اظفاري والتي اندم انني لم اصرفها في قراءات أخرى اجدى وأنفع نعم خدعتني الكتب قرأت مالا يجب قراءته وحين علمت كنت قد وهنت وضاق وقتي وصدري بالكتب (الا ما ندر) استفدت من عدنان ابراهيم واغرمت به رغم انني اتذكر انني - في بدايات عدنان-و بعد مشاهدة حلقتين منه اخبرت دليلي اليه ان به مابه مما تذكرون وأكثر. ولكن لم يمنعني هذا من متابعاته . من حقي ان اتابع 30 حلقة مسهبة في نظرية التطور تلخص لي مالن اجده في كتاب بسهولة تامة وانا في سريري واذا نعست فهو المبتغى وغدا أكمل . لكل طقوسه في التلقي ولكلٍ هدف ! وشخصيا كنت اكتب في البايو في تويتر بشيء من الفلسفة (الثقافة سلوك ، القراءة ليست سببا في الثقافة ، الثقافة سبب للقراءة ، اننا نولد مثقفين فاحدنا ينمي هذه الثقافة واحدنا يئدها ويتعلم الجهل . ) هذيان فكرة:(204): |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
أفسر هذا من وجهة نظري أننا شعب متدين (صاحب عقيدة) لذلك يكون الدين هو أحد أهم المراجع عند وجود اختلاف ربما هناك مجتمعات أخرى لديها قيمة الأخلاق أولوية فتجد أن الحوار يتحول إلى نقاش أخلاقي و ربما مجتمعات أخرى لديها قيمة الحقوق أولوية فتجد أن الحوار يتحول إلى نقاش حقوقي و قد يكون أننا نشأنا في فترة زمنية طغى فيها القول الواحد في المسألة الفقهية (و من باب أولى المسأئل العقدية) فترتب على ذلك صعوبة في تقبل الاختلاف . مع أن نمط القول الواحد لا يعاب لذاته (من وجهة نظري الشخصية) و إن تم قصفه بأقذع الأوصاف ، فقد وجدت أن الدول تنشأ عندما يقل فيها الاختلاف و تنزول عند التنازع . اقتباس:
قال الإمام الذهبي رحمه الله (( الإنصاف عزيز )) ربما الرسائل العلمية المحكمة هي الشيء الذي نجد فيه المعلومة بإنصاف . اقتباس:
حياك الله أخي نائل نتائج الدراسة من وجهة نظري غير دقيقة و يبدو أنها تقيس كمية الكتب المباعة ثم تقسمها على عدد سكان الوطن العربي وهذا إجحاف في المقارنة ، فكيف تقارن بين دول متقدمة (لا يوجد فيها أمية) بدول أخرى ما زالت تعاني من نقص في توفر الحاجات الأساسية من تعليم و صحة و سكن و غذاء ؟ كي نصل إلى مقارنة أكثر عدلاً في وصف معدل القراءة ، فلابد من تحديد شريحة متساوية الظروف في كل مجتمع ، وهذا من أبجديات البحث العلمي و الإحصائي. أما الدراسة المذكورة فهي تخفي في طياتها أسباب أخرى غير حب القراءة . و الله أعلم |
رد: هـــذيان فكرة ...!
مرحبا ابان
تبريرك صحيح ولكن استوقفني قبل يومين رأي اعجبني جدا لا احب ان اذكر صاحبه حتى لا ابدو كمن يستعرض ( من كان ذو اخلاق جاز له ان يكون متدينا وليس بالضرورة ان يكون أي متدين على خلق ) "بتصرف " وبصراحة وشفافية وصدق نحن لسنا شعب متدين الاتراك يعتقدون انهم شعب متدين والمصريين كذلك واهل تونس والجزائر والمغرب فمن بقي ! |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
وما لونته حجر الزاوية في الجمله .. هل صحيح تنشأ الدول من قلة الاختلاف وتزول عند التنازع ... اممممم ما رأيك لو كانت الجمله تنشأ الدول من قبول الاختلاف. وتزول عند التنازع في رفض وجود اختلاف .. فيما أظن أن هذا أكثر منطقية وأكثر عداله .. والدلاله على ذلك برلمانات الدول العظمي هي الفيصل في التصويت على الاختلاف والجميع يقبل الاختلاف ويرضى بنتيجة التصويت العادله .. لم تزول هذه الدول وهي أكثر استقراار من دول تحكم بالرأي الأوحد .. مع الاشارة أن الاختلافات ليست فقهية بل تنظيميه .. تفضل :icon1: |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
صياغة الجملة بالأحمر رائعة و لا أرى أن هناك اختلاف بل يمكن الجمع بينهما لتعطي معنى أكثر تفسيراً فأنا أقصد فترة ولادة الدولة ، فالخلاف في هذه الفترة يقضي عليها وهي في المخاص و أنتِ تقصدين فترة النضج للدولة ، فقبول الاختلاف يضمن الاستمرارية و البقاء و يوجد شواهد من التاريخ ... الدولة السعودية الأولى نشأت على نمط وحدة في الرأي تمثل في الشيخ محمد بن عبدالوهاب و دولة الموحدين نشأت على نمط وحدة في الرأي تمثل في عبدالمؤمن بن علي و دولة المرابطين نشأت على نمط وحدة في الرأي تمثل في الشيخ عبدالله بن ياسين و الدولة العباسية نشأت على نمط وحدة في الرأي تمثل في الإمام محمد بن علي و ابنه ابراهيم من بعده و أيضاً من الشواهد ما ذكرتِ من بقاء الدول العظمى (والتي هي في مرحلة النضج) التي تحكمها البرلمانات ان سمحتِ لي أن اتوسع أكثر في قولبة و تجريد الفكرة : 2. فإذا ما تم تحقيق الهدف و بدأ كل فرد أو حزب يبحث عن مصلحته الشخصية و يقارن المكاسب التي حصل عليها بما حصل عليه الآخرين عندها تظهر بوادر الخلاف بينهم 3. ففي هذه الحالة أما أن يحسم الأمر لواحد منهم ، أو أن تسير الأمور وفق مبدأ توازن القوى و القبول بالحلول الوسط. و لأجل اني أكره أسلوب الحشر في الزاوية (( إما ... و إلا ... )) فساجتهد لأضع احتمالاً ثالثاً وهو : أن تنشأ أزمة يصنع منها الفريق هدفاً جديداً يعيدهم للفقرة رقم 1 يوجد كثير من الهذيان فضلت عدم نشره ... :106: و الله سبحانه أعلم |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
فشكراً لهذيان أفكارك .. :rose: تأطيرك للفكره واضح وذو منهجيه مشاهده .. ولا يمكن انكارها .. فقط يبقى السؤال .. أين نحن من كل هذا ؟؟ هل نحن في طور الانشاء ومخاض الولاده .. أم تجاوزناه ؟؟ هل نحن يافعين ؟ أم وصلنا للكهوله ؟ يقول ابن خلدون في مقدمته الشهيره أن عمر الدول لا يتجاوز 120 سنه ويشبهه بعمر الانسان 40 سنه تأسيس 40 سنة قوة 40 سنة انحدار .. رأيه منطقي ومشاهد لكنه قائم على وحدة الرأي الاوحد التي تتحدث عنها يا أبان .. وهو يهمس لنا بأفكار خطيرة جداً علينا أن نعيها .. لا أحد يقبل الحياة على نمط واحد مستمر هذا محال .. الجيل الثالث معروف هو جيل التمرد ..وهو ما يصفه ابن خلدون بجيل الانحدار .. فمن الذي يريد أن ينشئ دوله جديدة في الوقت الراهن ..تقوم على النمط الواحد .. نعم انهم الخبلان الدواعش ..:icon9: وأظن أن المعرفه الانسانية نضجت كثيراً في الغرب وتجاوزت فكرة النمط الواحد و ربط الحكم بالحاكم فمن يحكم هو البرلمان المتعدد .. وما الحاكم الا ممثل رسمي للدول فقط .. يستبدل بانتخابات دوريه وليس له أي رأي سائد مجرد موظف من عامة الشعب ..حتى في النظام الملكي في اوروبا ونحن نعرف أن حوالي 10 دول في اوروبا نظامها ملكي .. هو نظام وجاهي فقط هههه محلاهم وهما مترززين عاملين جو حلو :004:.. وليس لهم أي قيادة لذلك تبقى هذه الدول ولا تزول فالدوله هي الشعب .. ترميم دولنا ليس بالعسير .. وان كان تحدي كبير يحتاج الكثير من الوقت .. شكراً أبان اسعدني الحوار معك :106: |
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
|
رد: هـــذيان فكرة ...!
اقتباس:
واعتقد انهم قد جاملونا في الست دقائق الله يــ جزاهم خير .. |
All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 02:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام