2013- 12- 26
|
#6
|
مشرف سابق
|
رد: تجمع مذاكرة تاريخ الفكر الاجتماعي ...,
تـآبع نظرية أرسطو في الرق:
· شروط أرسطو في المدينة الفـآضلة .
· مسـآحة المدينة .
· التكوين المورفولوجي.
· عدد السكـآن .
· وظـآئف الدولة.
وذكر أن هنـآك 6 وظـآئف للدولة وليس 5 كمـآ هو موجود بالكتـآب قال ضيفوهـآ آلا وهي:
1- القـآئمون بإنتاج الموآد الغذآئية
2- رجال الإعلام والفن.
3- الجيش.
4- الأثريـآْ
5- رجال الدين
6- الحكـآم ورجال القضاء.
كــآن يعتقد أرسطو أن الأسرة في اليونان تتكون من الرجل والمرأة والأبنـآء والرق , فالبيت يقوم على اريع أركـآن ( أب , أم , أبنـآء , الرق ) وبالتـآلي هو ركن ثابت , فالرق موجود بالحضارات والثقافات والأديان.
ولكن حينمـآ نقـآرن بمـآ قاله أرسطو بديننـآ الأسـلآمي بإنه عندمـآ تحدث عن الرق بضرورته داخل المجتمع والبيت و تحدث عن المرأة بأن دورهـآ فقط هو قيامها بتربية الأبناء ورعاية الأسرة فهي بذلك ليست كالرجل فيما يتعلق بالجيش و فن الأدارة أو الحكم وبالتالي بإعتبار أن الرجل اقوى جسمـآ وأرجخ عقـلآ ع حين أن المرأة ليست كذلك من طبيعتهـآ أن تشـآركة بالجندية وغير ذلك , ووظيفة المرأة فهي رعاية الأبناء والنوآحي المنزلية من وجهة نظر أرسطو.
· إذا اتينا للرق ويعتبر من ضمن الأنظمة الإجتماعية داخل المجتمع اليوناني , كـآن يعتبر أن الرق خُلق لأن يكون رق جسمـآ دون عقل بينـمـآ الأحرار خلقهم الله و زودهم ْ بالجسم والعقل لذلك . كأنة كـآن ينظر للرق ع أنهم مـآذآ ...؟ مخلوقات خُلقوآ و كُونوآ إبتداءاَ من أجل أن يكونوآ كذلك ومن أجل خدمة الأحرار.
· هنـآ نتوصل إلى نقطة سودآء : فيمـآ يتعلق بمـآ تحدث عنه ليس الأمر كذلك فيما يتعلق بالرق, فالرق في مفهوم أرسطو لآ يبنأ في أعتبار اللون بل في إعتبار الجنس ,فكل يوناني يعتبر حر ’ أمـآ خـلآف ذلك كـآئن من كـآن فيتعبر ضمن الرقl بغض النظر عن اللون سواء كــآن من الشرق او الغرب..
· فقسم أرسطو المجمع إلى: أحرار وهم اليونانيينْ
أرقـآء يتعبروآ أقل من اليونـآن
فكل شخص غير يونانيْ يعتبر أرق { جسد بـلآ عقل ْ} فهذه أمور خـآطئة حتى من الفطر والأديان لم يصل في كثير من الأشخـآص والفلآسفة أنهم يعتقدون أن عرقهم عرق حر وإن كـآئن من كـآن رق.
وبالمقـآبل يحق لليونـآنيين ْ أن يشن الحرب وغير اليونـآني ليس لهم الحق في ذلك وهذا خطأ..
وهدفهم من الحروب هو إسترقـآء الشعوب الأخرى..
· بعد ذلك حينمـآ تحدث عن شروط أرسطو في المدينة الفـآضلة :
· حينمـآ تحدث عن المدينة الفـآضلة و شروطهـآ لم يكن مثل أفلآطون بإعتبـآر أن هنـآاك مرآحل عمرية من الميـلآد - إلى السـآبعة , ومن 8 – 18 ومن 18 – 20 ومن 20 – 30 ومن 30 - 35 ومن 35 – 50
· يتحدث أرسطو عن جزئيات وفيمـآ يتعلق عن مسـآحة المدينة فـلآ بد أن يكون للمدينة تحصينات صعبة ع الأعداء و لكنها في الوقت نفسة سهله على أصحابها من خلال الزراعة والقوت والمعيشة , كان يعتقد أن يكون لهـآ مرفأ أو ميناء لجلب الموآد الغذآئية والموآد الخـآصة سواء بالبناء وغير 1لك فيما يتعلق بهذه المدن حينمـآ تقـآم , وهذا المرفأ في وجهة نظره يجن أن يكون بينمـآ نلآحظ أن في الدول الأسلآمية في بعض الأحيان كـآنت تعتقد أن العوآصم يجب أن تكون في منتصف الدول وخـآصة في المنـآطق الصحرآوية حتى لا يكون هناك غزو.
· طبعـآ لم يحدد فيمـآ يتعلق أن يكون لها مرفأ هل هذا المرفأ بإعتبار خدم يفيد هذه الدولة أو يكون مركز أو عـآصمة لهذه المدينة.
· أيضـآ تحدث عن نقطة مهمة أن تقسم هذه المسـآحة لهذا المجتمع بأن يكون لكل منهمـآ أرضينْ أرض في الدآخل وأرض بالخـآرج لمـآذآ ...؟؟
إضـآفة إلى أرض مشتركة التي تكون للدولة بإعتبار أمور صناعية أو أمور زرآعية فتصرف منهـآ ع الجيش و خدمـآت الدولة , أمـآ الأرض الدآخلية والخـآرجية فلا بد لكل موآطن يوناني يجب أن يحصل ع أرضين فأرض بالدآخل للقوت والسكن والزرآعة , وأرض بالخارج عند الحدود حتى تعطيك حـآفز ودآفع لهذه المدينة بشرط أن يكون هناك علآقة فيمـآ يتعلق بالتوزيع وهذه هي نفسهـآ العدآلة التي تحدث عنهـآ وهي ( العدآلة التوزيعية ’ والعدآلة التعويضية) .
** التكوين المورفولوجي:
فيمـآ يتعلق بهذه المدينة يجب أن تكون تربة خصبة لأن كمـآ ذكرنـآ مـآدآم أن لكل شخص أرض في الدآخل فلآ يجب أن تكون صحرآوية يجب أن تكون ذآت تربة خصبة , قريبة منهـآ الميـآة حتى يستطيع يستنفع من هذه الأرض فيمـآ يتعلق بعملية المعيشة بالنسبة إلية.
· أيضـآ تحدث عن أن يكون هنـآك ملكـآ مشتركـآً خـلآل هذه الدولة وبالتالي نفس الذي تحدثنا عنه في أن يكون لدية أرض في المدينه وآخرى قريبة من الحدود .
** عدد السكـآن:
هو حينمـآ تحدث عن مسـآحة المدينة والدولة كـآن يعتقد أنه لآيجب تكون الدولة مترآمية الأطرآف أو كبيرة , يكفي أن تكون ع عدد السكـآن هنـآ كـآن يعتقد أنه يجب أن لا يتجـآوز عدد السكـآن مية ألف فمـآذآ لو تجـآوز عدد السكـآن مية ألف ..؟
هنـآ يقوم ببعض الإجراءات التي تعبر تعسفية طبعـآ هذه الإجراءات خـآرجة عن المألوف فيمـآ يتعلق بأن يكون عدد السكـآن مية ألف هذه الأجراءات يجب كمـآ يعتقد أن نوآجة هذآ الأمر:
1- الأجهـآض نحن ندرك أن هذآ محرم حتى في جميع الأديان.
2- إعدآم نـآقصي التكوين وفـآسدي الأخـلآقوهم المعوقين , أصحـآب العـآهـآت يجب أن يعدموآ مـآ دآموآ في المهد . بينمـآ نلآحظ أن في أفـلآطون كـآن بدايةً يرجههم في طبقة الأنتـآج أمـآ البقية فيتدرجوآ في المرآحل ومن لا يصل ومن لآ يصل إللا الفيلسوف والحـآكم يكون ضمن الطبقة الثانية وهم رجال الجند بينمـآ نلآحظ أن أرسطو إبتداءاً يقوم بإعدآمهم.
3- تحريم الزوآج ع الشيوخ كبــآر السن.
** لذلك كـآن يعتقد أرسطو خـلآف مساحة المدينة والتكوين المورفولجي وعدد السكـآن وحدد هذآ حدود مية ألف ولكن حينمـآ يكون هنـآاك زيادات كان يجب القضـآء ع بعض هذه الأمور من خلآل الإجراءات الثلاثة.
**وظائف الدولة:
يذكر أن هناك 6 وظائف وبداية هذه الوظائف
1- القائمون بإنتاج الموآد الغذائية:
السلع الأستهلاكية من التجار والصناع التي قد تكون تنقص الدولة سواء كـآنت إنتاج أو حتى عمليات إستيراد او تصدير وهذا’ الإستيرآد والتصدير يشمل جميع الأمور بمـآ فيهـآ أمور الزرآعة أو الأدوآت ...إلخ
كـآن يعتقد أن هناك طبقة من الدولة يجب أن تكون فقط مهمتهـآ إنتاج هذه المواد الغذائية والصناعية والتجارية أو فيمـآ يتعلق بعملية الإستيراد و التصدير و تحدث عن حينمـآ انشأ المرفأ الخـآص داخل هذه المدينة.
2- رجال الإعـلآم والفن:
هو كان يعتقد رجال الإعـلآم من أجل إلى حدمـآ عملية المناظرات أو نشر هذه الأفكار لهذه الدولة.
والفن التشكيلي كـآنت مهمته التخطيط لهذه المدينة الفاضلة والتقسيم العادل للأراضي في الداخل والحدود و وضع الأرض المشتركة التي تصرف ع الجيش والدولة أيضـآ التصميم للحصون والقلاع أثناء الحرب.
3- الجيش:
يجب أن يكون هناك جيش يدافع عن الوطن ,لذلك لا بد أن يكون الجند يمتلك القوة والشجاعة , وعند مرحلة الهرم لا بد ان يكون قضاة حتى لا نجدد هؤلاء الجند من مناصبهم في نسق الدولة.
4- الأثريـآء:وهي الطبقة التي تمد الدولة بالمآل.
5- رجال الدين:فيمـآ يتعلق بهذه الديانات في هذه الكنـآئس وغيرهـآ.
6- الحكـآم ورجال القضاء:
وهم الجيش نفسهم عند هرمهم( هم نفسهم الجيش عند الكبر)
هم الذين يحكمون ويختارهم الشعب.
تحدث قبل نظـآم التربية عند الحكومة وتحدث أن هناك أنواع من الحكومة وهي:
أولآ: حكومة ملكية يحكمهـآ ملك عـآدل
ثانيـآ: حكومة الأشرآف يحكمهـآ افـآضل القوم
ثـآلثـآ: حكومة الجمهوية والتي هي دكون الدومقرآطية(وهي جكم الشعب بالشعب للشعب)
· نظـآم التربية:
كـآن هنـآك الكثير من الوصـآيا الخلقية والأخـلآقية في المجتمع و تحدث عن الصدآقة وهي:
1- صداقة اللذه: مثل صدآقة الأطفال تجي بسرعة وتذهب بسرعة.
2- صدآقة المنفعة:عندمـآ يكون محتـآج مثال :الكهل فيحتـآج ببأخرين.
3- صدآقة الفضيلة:قآئمة ع الأحترام والتبادل بين الأطرآف.
· إنحدآر الدرآسات الإجتمـآعية في اليونان :
بعد وفـآة الأسكندر المقدوني الذي كان مؤيد لأرسطو بالدرجة الأولى بعد وفـآتة أنحدر ت الدراسات نتيجة لتفكك الأمبرآطورية وانتشرت الفتن وبذلك أصبح إهتمام الموآطن اليوناني ليس مثل قبل الأنحدآر
|
|
|
|