قصيدة ان الذي اغناك للشاعر ذو الاصبع العدواني
راس الفتنه في قصيدة البحتري هو ابن عمه مرير بن جابر
شالت نعامتنا < كنايه عن التفرق والتباغض
تقول الهامة اسقوني < كناية عن القتل والعجز عن بلوغ الثأر للقتيل
ومابابي بذي غلق كنايه عن كره وتواصل عطائه
وماقتكي بمأمون كناية عن شدة بأسه
لو تشربون دمي لم يرو شاربكم سخرية واستهزاء الشاعر من خصومه
ريا هي رمز القبيله عند الشاعر ماذا علي وان كنتم ذوي رحمي استفهام ورد بالنفي
فام يك حبها امسى " فان ترد عرض الدنيا " لولا اواصر قربي اساليب الشرط
غلظه ولين " لاالين ولايبتغى ليني " علمتم سبيل الرشد جهلتهم سبيل الرشد احبكم ولم تحبوني << طباق
خطبة المنافره
انتما كصغني شجرة تشبيه
ايها كسر اوحش صاحبه استعارة
تهدم المجد استعارة
السيف لايصان الا بغمده كناية
الذئب للبحتري
بنات الدهر . اطلس ملء العين . بحيث يكون اللب والرعب . بعين ابن ليل < جميعهم كناية
الكناية تعد ايسر من المجاز والاستعارة اعقدها
المجتمعات البسيطه تلجأ للكناية والمجتمعات المتطورة تلجأ للاستعارة كما هو في العصر العباسي
طواه الطوى " اوردته الورد جناس < وهذه ذكرها الدكتور في المباشرة الاخيره
المقامة البغداديه
الراوي والبطل هو عيسى بن هشام تقوم على الحيله
ويكثر فيها السجع فيها حوار بين ثلاث البطل هو المحتال عيسى والبدوي البسيط السوادي والشواء
مددت يدي البدار الى الصدار كنايه عن الحنكة والدربة في الاحتيال
اجرى في الحلوق وامضى في الحلوق كنايه
التشبيه فجعلها كالكحل سحقا وكالطحن دقا يذوب كالصمغ قبل المضغ
السجع يسوق بالجهد حماره ويطرف بالعقد ازاره
الجناس الازاد بغداد عقد ونقد حماره وازاره
المقابله اشاب كعهدي ام شاب بعدي
،،،
دعواتكم