يمكن النظر الى العلم في معناه ومقاصده وممارساته من منظورين:
1-المنظور الاول العلم بوصفه متصلا باليقين
2-المنظور الثاني ينظر الى العلم بوصفه نشاطا انسانيا بحتا ينتج عن سعي الانسان للتعرف على نفسه ومايحيط به من ظواهر معتمدا على مناهج وادوات تحقق معرفه تتفاوت في الصواب والخطاء
وسيكون التركيز في هذا المقرر على المنظور الثاني