من هنا نستطيع القول أن علم الاجتماع لم يكتسب طابعا منظما قبل القرن (14م) حين نشر الفيلسوف العربي ابن خلدون مقدمته الشهيرة في عام 1377م ،
مراحل التصور الاجتماعي للظاهرة الاجتماعية
1/مرحلة الفلسفة الاجتماعية
2/مرحلة النظريات الاجتماعية
المدرسة الوضعية(العلمية) والنظرية العضوية
المقاربة الوضعية هي: منهجية تحليلية تقوم على استبعاد لأنماط الفكر والتحليل اللاهوتي (الديني) والميتافيزيقي ( التجريدي = الطبيعة ) من أي تحليل اجتماعي. مقترحة بديلا عنهما الإنسان الذي بات يتمتع بقيمة مركزية في الكون. وقد كانت ممهّداتها مع المفكّر الفرنسي "سان سيمون" قبل أن تتّخذ طابعها المتكامل كنسق فكري مع تلميذه "أوجست كونت".
ويرتكز الاطار النظري لبارسونز على أربعة مفاهيم أساسية:
* الفعل الاجتماعي * الموقف
الفاعل
* توجيهات الفاعلين
وقد ميّز بارسونز بين ثلاثة أنماط من الانساق الثقافية:
1.انساق الأفكار أو المعتقدات. 2. انساق الرموز التعبيرية مثل الفن.
3.انساق التوجيهات القيمية.
النمط المعياري الاجتماعي أهتم بفكرة الادارة العامة (الضمير الجمعي )التماسك الاجتماعي
دور كايم
5) يتضمن النسق الاجتماعي ثلاثة أنماط أساسية كبرى من الغرائز:
* غرائز المحافظة على النوع( الغريزة الجنسية والحاجات المادية).
* غرائز تحسين الأوضاع(العسكرية والتصنيع).
* الغرائز الاجتماعية