لأن. الأنثى طموحة علميا وتقاوم فرض النمطية عليها رغم علمها بانعدام مقاييس العدل في مدى. تقدير الا ستحقاق او الاكفاءة من الناحية العملية وحتى الاجتماعية
في كل التخصصات ليس في هذا فقط
في الطب رغم ضغوط الاجتماعية
في كافة تخصصات الهندسة الذي لا تعترف بها الى الان
في القانون الذي يهمش وجودها اصلا .تدرسه وهي تعلم بانها لن تمارسه !
اعتقد ان الشاب حينما يدرس القانون ويعلم بانه لن يكون محامي ولن يعترف حتى باستشارته القانونية سيعتبر ذلك نوع من الجنون!
تحب الانثى ان تثبت مقدرتها وتكسب الرهان على ذلك وان لم يعترف بها احد.
وهذا الطموح العلمي البحت هي متفردة به عن الرجل وهو ما جعل اسمها يصل الى جامعات الغرب رغم أنف النمطية التي يفرضها عليها المجتمع.