واغنّي لكَ وَتَر سَادِس
كَما المَا لا انْسَكَب من بين أصابيعَك ،
كَمَا اليَانِع من الأعشَاب ،
كَمَا المُعشِب من الأصحاب
بليّا أصحاب بااغَنّي لك
وإذا تَقدَر تغنّي لي
تَذكّر أنّي الأوراق
وأنّك مُنتَهى الدُّرّاق
كِذا اجمّعْك يا تِبْغِي مِثل ماابْغِي
وأدوّر بك وُجُوه أحبَاب
حِزِن غِيّاب
وَتَر سَادِس يدَوزِنّي بـْ..ربيعك
والشِّتا : [ غلاّب ] !