المشكله الدائمة في درجات المشاركة في تزايد . على الرغم من سوء النظام وصعوب الدخول .. السنة هاذي زاد الطين بله بتقديم الأختبارات اسبوع .. وترتب على ذلك ضغط اكبر على النظام وعدم الأستماع لمناشدة الطلاب في تمديد الفترة اسبوع . مما جعلنا نرابط بالأسابيع سهر وضغط نفسي . وبعد أنهاء جميع ما هوا مطلوب منا . وتسجيل ذلك في جدول رصد . للتأكد من اخذ درجات المشاركات كامله . وهي من المفروض أن تكون أعانة للطالب اصبحت وبال علية وسبب انخفاض المعدل ولا حول ولا قوة الا بالله . والحقيقة اننا وجدنا انفسنا امام كابوس ومشكلة نظام متهالك لا يتناسب مع العدد الفعلي للطلاب . لا في الدخول على النظام ولا في رصد الدرجات . ولا سبيل بالخروج من ما نحن فيه بعد الله الا وقوف المخلصين امثالك وذلك بالوقوف امام المشكلة بشكل جدي فليس من المنطق ان يكون الطالب ضحية الشركة الأجنبية المتعاقدة معها الجامعة . وتكون هي الخصم وهي الحكم . وليس من المعقول تكذيب الطلاب والكثير من الفضلاء من اعضاء هيئة التدريس وموظفين الجامعة . الكل معترف بالمشكله وهناك شبة اتفاق على ضعف استيعاب النظام للطلاب وفشل رصد درجات المشاركة وتحميل الشركة فشلها للطلاب بأعذار واهية . فهل من المعقول ان يتحمل الطالب الجامعي وهوا الحلقة الأضعف نتائج ضعف الشركة . ويدفع ثمن ذلك . وقتة ونفسيتة ومعدله الجامعي .
نرجوا منك ونناشدك بالله يا دكتور عبدالله بأن تنصف اخوانك فليس لنا بعد الله الا انت الأن وفي هذه المرحله فلا تخذلنا