عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 5- 26   #18
zeoonah
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
 
الصورة الرمزية zeoonah
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 34604
تاريخ التسجيل: Wed Sep 2009
المشاركات: 1,043
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1340
مؤشر المستوى: 76
zeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud ofzeoonah has much to be proud of
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة فيصل-كلية التربية
الدراسة: انتظام
التخصص: تربية خاصة ،،
المستوى: المستوى الثالث
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
zeoonah غير متواجد حالياً
رد: مقرر الإدارة التربوية (محتوى فقط )

[align=center]
المحاضرة الثانية عشر
القيادة التربوية
مفهوم القيادة التربوية
مفهوم القيادة :
إن مفهوم القيادة ورد في المراجع العربية بطرق و صياغات مختلفة ,و إن تحديد مفهوم القيادة تحكمه مجموعة من العوامل المتغيرة كالبيئة و الزمن و العوامل السياسية و الاجتماعية و الثقافية و النظام القيمي في المجتمع و الأهداف المراد تحقيقها , وهناك الحاجة القوية إلى القيادة في إدارة المدرسة لأن معظم البحوث و الدراسات اعتبرت أن القيادة عامل رئيسي يسلح بقاعدة عريضة من المداخل و الأساليب و باستخدام النمط المناسب في الموقف المناسب , ومن أهم هذه التعريفات :
¡ تعريف باسD أنها العملية التي تتم عن طريق إثارة اهتمام الآخرين و إطلاق طاقاتهم و توجيهها نحو الاتجاه المرغوب .
¡ تعريف أوردوايD أنها النشاط الذي يمارسه شخص ما للتأثير في الناس و جعلهم يتعاونون لتحقيق هدف يرغبون في تحقيقه .
¡ وعرفت بأنهاD مجموعة سلوكيات أو تصرفات معينة توفر في شخص ما و بقصد حث الأفراد على التعاون من أجل تحقيق الأهداف المعينة للعمل فتصبح وظيفة القيادة أنها وسيلة لتحقيق الأهداف التطبيقية .
وخلاصة المفاهيم أن القيادة هي تأثير في الآخرين , أي قدرة مسئول في تأثير على العاملين وليس تأثير العاملين عليه كما أنها وسيلة لتحقيق الأهداف .
عناصر عملية القيادة :
1. وجود جماعة من الأفراد يعملون في تنظيم معين .
2. قائد من أفراد الجماعة قادر على التأثير في سلوكياتهم و توجيههم .
3. هدف مشترك تسعى الجماعة إلى تحقيقه .
4. الموقف الجماعي .
مفهوم القيادة التربوية :
تعني كل نشاط اجتماعي هادف يدرك فيه القائد أنه عضو في جماعة يرى مصالحها و يهتم بأمورها و يقدر أفرادها و يسعى لتحقيق مصالحها عن طريق التفكير و التعاون في رسمه الخطط و توزيع المسؤوليات حسب الكفاءات و الاستعدادات البشرية و الإمكانات المادية المتاحة .
فالقيادة ليست ثابتة بل متغيرة تتغير بتغير الموقف و قد يكون القائد لمجموعة في ظرف من الظروف يصبح مقود حسب الموقف فالموقف قد يخرج قائد غير القائد الأساسي .
تأثير بعض مدارس الفكر الإداري على مفهوم وتطبيقات القيادة :
لقد تأثرت القيادة التربوية بمؤثرات جعلتها تعرف أطواراً عدة :
أولاً : الحركة العلمية ( المدرسة الكلاسيكية )
كان للحركة العلمية في أواخر القرن التاسع تأثير على القيادة التربوية حيث انتقلت من عملية محدودة تقوم على الخبرات الشخصية إلى عملية علمية محدودة تقوم على الخبرات في حل المشكلات المعتمدة على التفكير و الاستقراء و التحليل و القياس و الموضوعية .
ثانياً : مدرسة العلاقة الإنسانية
نتيجة للتراث الإسلامي و الأثر الديني و خاصة الأثر الإسلامي العميق و نتيجة للبحوث , وأصبحت مجالات العلاقات الإنسانية تكون أو تشكل المعرفة الرئيسية للإدارة وكان من الضروري أن تهتم بفهم و تحسين العوامل الإنسانية و العلاقات التي تحكم التنظيم .
الفرق بين القيادة و الرئاسة :
الفرق
القيادة
الرئاسة
المصدر
تقوم القيادة على النفوذ
تعتمد على السلطة المخولة للشخص
السلطة
تنتج القيادة تلقائياً من الجماعة
الرئاسة مفروضة على الجماعة
طبيعة العمل
تكون في ظروف عادية غير رسمية و غير روتينية
تعمل في أوضاع رسمية و مواقف روتينية و أنها مستمرة و منظمة
مصدر النفوذ
هو الجماعة نفسها و شخصية القائد
المنصب الذي يشغله الفرد في التنظيم المقرر له رسمياً
الأهداف
يتم تحديد الأهداف بمشاركة الجماعة
الإدارة هي الجهة المسئولة عن وضع الأهداف و على العاملين التنفيذ .

ويمكن أن يكون القائد مديراً في المؤسسة التي يعمل بها و له قبول و يكون العمل أكثر فاعلية و أنتاجاً ولذلك تهدف كثير من المؤسسات إلى بناء قيادات لن تحقيق الأهداف من خلال القيادات يكون أكثر فاعلية و كفاءة من أداء الإداري الذي لا يكون له تأثير على العاملين معه .
الخصائص العامة للقيادة التربوية الناجحة :
1. تعمل القيادة الناجحة على تحقيق رغبات الأفراد و إشباع الحاجات التي تظهر في الجماعة , شرط ان لا تتعارض مع المصلحة العامة للمنظمة .
2. دراسة و معرفة الخصائص النفسية ومعرف الاختلافات الفردية حتى يمكن للقائد الاستفادة القصوى من الأفراد و من قدراتهم وما يحقق الرضا لهم .
3. ضرورة تطبيق مبدأ العدل و المساواة بين أفراد الجماعة و عدم التعامل بصورة يشعر الآخرين فيهم بالتعالي من قبل القائد و السيادة و استغلال المصالح الشخصية على حساب الآخرين .
أهم وظائف القائد التربوي :
1. التخطيط للأهداف التربوية القريبة المدى و للعملية التربوية حيث تكون الأهداف واقعية ممكنة التحقيق .
2. وضع سياسة تعليمية مستعيناً فيها بمصادر و سياسات السلطات الأعلى و مصادر أعضاء الجماعة .
3. الإدارة و التنفيذ و تحريك التفاعل لتنفيذ السياسة و المناهج و تحقيق الأهداف بإيجابية و نشاط .
4. الحكم و الإصلاح حيث يكون حكماً و مصلحاً فيما قد ينشب من صراعات و خلافات داخل الجماعة .
5. الثواب و العقاب في حالات الصواب و الخطأ بما يكفل المحافظة على النظام و الانضباط في الجماعة .
6. صيانة بناء الجماعة من حيث علاقات الود و التجاذب و التعاون وطرق الاتصال بين الأعضاء .
7. تنسيق الأدوار الاجتماعية و وظائف الجماعة و حسن توزيعها و القيام بسلوك الدور في ضوء المعايير السلوكية السليمة و تجنب صراع الأدوار .
8. حارس معايير السلوك التربوي في ضوء تعاليم الدين " اللوائح و القوانين و العرف و التقاليد "
المهارات الأساسية اللازمة للقيادة التربوية :
1. المهارات الفنية العادية : و هي المعرفة المتخصصة في فرع من فروع العلم و الكفاءة في استخدام هذه المعرفة بما يحقق الهدف المرغوب بفاعلية و تكتسب هذه المهارات بالدراية و الخبرة و التدريب .
2. المهارات الإنسانية الاجتماعية :و تعني قدرة القائد على التعامل مع مرءوسيه و تنسيق جهودهم في خلق روح العمل الجماعي .
3. المهارات الإدراكية التصورية : هي قدرة القائد على رؤية التنظيم الذي يقوده وفهمه للترابط بين أجزائه و قدرته على تصور وفهم علاقات الموظف بالمؤسسة و علاقات المؤسسة ككل بالمجتمع الذي تعمل فيه و لكي يستطيع مدير المدرسة أن يمارس هذه المهارات بكفاءة و اقتدار.
¡و لابد من الوعي ببعض العناصر الجوهرية اللازمة لعملية القيادة التربوية تتمثل في :
أ. عملية التأثير التي يمارسها المدير على مرءوسيه و الوسائل التي يستخدمها من أجل حفزهم على العمل و الإنتاج ومن هذه الوسائل المكافأة و الخبرة الشخصية للمدير .
ب. توجيه المرؤوسين و توحيد جهودهم و التنسيق منهم في توزيع مسؤوليات العمل بناء على تخصصاتهم وقدراتهم و إمكاناتهم و خبراتهم و اهتماماتهم الشخصية .
¡وعلى القائد الناجح أن يتمتع بعدة مهارات منها :
- التفكير المبدع .
- التخطيط و التنظيم و التنفيذ و المتابعة .
- انتقاء الأفراد و توظيفهم .
- الاقتصاد في الإنفاق .
- معالجة مشاكل المعلمين .
- مواجهة الطوارئ .
- مداومة الدراسة و العمل على تحسين الأداء .
- تقديم قدوة حسنة لغيرة .
الإدارة الصفية
مهارة إدارة الصف ..
تعد مهارة إدارة الصف من المهارات الأساسية للمعلم ..
مفهوم إدارة الصف ( ما يدور داخل غرفة الصف ) /
- مجموعة من النشاطات التي يؤكد فيها المعلم على إتاحة حرية التفاعل للتلاميذ في غرفة الصف .
- مجموعة من النشاطات التي يسعى المعلم من خلالها إلى تعزيز السلوك المرغوب فيه لدى التلاميذ و يعمل على إلغاء وحذف السلوك غير المرغوب فيه لديهم .
أهداف الإدارة الصفية /
- توفير المناخ التعليمي / التعليمي الفعال .
- توفير البيئة الآمنة و المطمئنة للطلاب .
- رفع مستوى التحصيل العلمي و المعرفي لدى التلاميذ .
- مراعاة النمو المتكامل للتلميذ .
أنماط الإدارة الصفية /
1. النمط الفوضوي ( التسيبي - الحر المطلق )
2. النمط التسلطي ( الدكتاتوري - الاستبدادي )
3. النمط الديمقراطي ( التشاركي - الشوري )
أولاً : النمط الفوضوي .
هو ذلك النوع الذي يتسم بالحرية المطلقة والتسيب داخل غرفة الصف أي أن المعلم ليس له أي تأثير داخل غرفة الدراسة .
¡من أسبابه :
- ضعف الشخصية لدى المعلم .
- عدم قدرة المعلمين على جذب انتباه التلاميذ .
- ضعف المعلم في معرف خصائص الفئة العمرية عند التلاميذ الذين يدرسهم .
- كثرة عدد الطلاب في الفصل الواحد .
- عدم مناسبة غرفة الفصل للدراسة .
¡الآثار السلبية من هذا النمط :
- ضعف التحصيل العلمي و التربوي عند التلاميذ .
- اكتساب التلاميذ لعادات و سلوكيات غير مناسبة .
- المساهمة في خلق جو فوضوي داخل المدرسة .
ثانياً : النمط التسلطي
وهو النمط الذي يسهم في تحقيق الشدة و القوة و عدم إتاحة أي صورة من المشاركة من قبل التلاميذ .
¡ يتميز هذا النمط بالآتي :
- مناخ صفي يتصف بالقهر و الإرهاب و الخوف .
- يرى المعلم في نفسه مصدراً رئيساً بل و وحيداً للمعلومات .
- ينتظر المعلم من تلامذته الطاعة التامة لتعليماته و أوامره .
- استخدام عبارات التهديد و الوعيد .
- إهمال أسئلة التلاميذ واستفساراتهم و عدم سمعها .
¡ الآثار السلبية من هذا النمط :
- ظهور الاتكالية و الشرود الذهني .
- مظاهر الغيبية و النميمة بين التلاميذ .
- ضياع شخصية التلميذ .
- الدافعية للتعلم خارجية مصدرها الثواب و العقاب مما يفقد العملية التعليمية / التعلمية أهم خصائصها و هي نقل أثر التعلم .
ثالثاً: النمط الديمقراطي
وهو ذلك النمط الذي يوفر الأمن و الطمأنينة لكل من التلميذ والمعلم .
¡يسود هذا النمط الآتي :
- التفاعل الإيجابي بين المعلم و تلامذته من جهة و بين التلاميذ أنفسهم من جهة أخرى .
- يعطي التلميذ الفرصة في التعبير عن نفسه , و التواصل و التحاور مع زملائه مما يوفر إمكانية التعلم بالأقران .
- يبني شخصية الطالب الخاصة به القادرة على نقد الآراء و الأفكار المطروحة .
- القدرة على الإبداع .
- مشاركة التلاميذ بوضع خطته الخاصة بالمنهاج .
- التقديم أو التأخير في بعض موضوعات المنهاج .

عناصر العملية الإدارية الصفية /
أولاً: التخطيط ..
وهي أول المهام الإدارية للمعلم , حيث أن أي خلل في هذا الجانب ينعكس على مختلف جوانب العملية الإدارية برمتها , و يقوم المعلم بوضع العديد من الخطط أهمها :
أ. الخطة السنوية .
ب. الخطة الزمنية للمنهاج .
ج. خطط علاجية .
د. المشاركة في إعداد الخطة التطويرية للمدرسة .
ثانياً : القيادة ..
المعلم هو الرائد في العمل الصفي و لا يمكن الاستغناء عن دوره القيادي في العملية التعليمية / التعلمية , فيجب عليه أن يكون قادراً على :
- خلق الدافعية للتعلم : و ذلك من خلال إثارة اهتمام التلاميذ بموضوع الدرس و المحافظة على انتباه التلاميذ خلال الموقف التعليمي / التعلمي و إشراك التلاميذ في نشاطات الدرس و استخدام وسائل التعزيز لإنجازات التلاميذ .
- مراعاة الحاجات النفسية و الاجتماعية للتلاميذ : فلكل مرحلة نمو خصائصها التي يجب أن يراعيها المعلم و يحاكي التلاميذ من خلالها , فالتلميذ بحاجة للمديح و الاستقلال ولديه غريزة حب التملك و السيطرة .
- مواجهة الملل و الضجر : كثير ما يصاب التلاميذ بالملل و الضجر لذلك على المعلم أن يكون حريصاً على تنوع الأنشطة الصفية و اختيار الوسائل التعليمية المنتمية للموضوع , وربط الموضوع ببيئة الطالب و واقعه .
- مراعاة الفروق الفردية : لا يستجيب التلاميذ لعملية التعلم بنفس الدرجة من الفاعلية و الاستيعاب , فيجب أن نراعي أن هناك من يتمتعون بقدرات عالية من التفوق و الذكاء و هناك من هم أقل في ذلك فيجب على المعلم مراعاة الفروق الفردية .
ثالثا: التنظيم ..
و هي الوظيفة المرتبطة بتوزيع وقت الدروس و الأعداد الذهني أو الكتابي للموضوع مع ترتيب وضع الوسائل التعليمية المساعدة وفق الزمن المناسب لها و هذا يدخل تحت عملية تنظيم عملية إدارة الصف .
والمعلم قادر على تنظيم التفاعل الصفي سواء بينه وبين التلاميذ أو بين التلاميذ أنفسهم , وفي نفس الوقت منظم في عرضه لوسائل الإيضاح الملائمة , و يحافظ على سجلاته المختلفة بطريقة مرتبة و منظمة .
رابعا: التقويم ..
أن مفهوم التقويم هو إصدار أحكام عند انتهاء مرحلة معينة و هو عملية استمرارية , هدفها تعديل الانحراف عن المسار المرسوم , ولا يمكن الحكم على أي عملية تربوية إلا من خلال عملية التقويم الذي بدونه تصبح العملية التعليمية / التعلمية ارتجالية فردية غير موضوعية , وتختلف أنواع التقويم بحسب الموضوع و الهدف و الموقف ومنها :
الاختبارات التحصيلية - الرصد المعرفي اليومي للطلاب = التقويم الذاتي لجهد المعلم - تقويم الأداء للمعلم من قبل الإدارة المدرسية .

المجالات الهامة للإدارة الصفية /
أولاً : المهمات الإدارية العادية في إدارة الصف ..
هناك مجموعة من المهمات العادية التي ينبغي على المعلم ممارستها منها :
- تفقد الحضور و الغياب .
- توزيع الكتب و الدفاتر .
- تأمين الوسائل و المواد التعليمية .
- المحافظة على ترتيب مناسب للمقاعد .
- الإشراف على نظافة الصف وتهويته و إضاءته .
ثانياً : المهمات المتعلقة بتنظيم عملية التفاعل الصفي ..
- أن ينادي المعلم تلاميذه بأسمائهم .
- أن يستخدم المعلم الألفاظ التي تشعر التلميذ بالاحترام و التقدير مثل : من فضلك , تفضل , شكراً , أحسنت
- أن يتقبل المعلم آراء و أفكار التلاميذ و مشاعرهم , بغض النظر عن كونها سلبية أو إيجابية .
- أن يكثر المعلم من استخدام أساليب التعزيز الإيجابي الذي يشجع المشاركة الإيجابية للتلميذ .
- أن يشجع التلاميذ على طرح الأسئلة و الاستفسار .
ثالثا: المهمات المتعلقة بتوفير أجواء الانضباط الصفي ..
- أن يعمل على توضيح أهداف الموقف التعليمي للطلاب .
- أن يوزع مسؤوليات إدارة الصف على الطلاب جميعاً , حيث يحرص على مشاركة الطلاب في تحمل المسؤوليات كل على ضوء قدراته و إمكاناته .
- أن يوضح للطلاب النتائج المباشرة و البعيدة من وراء تحقيق الأهداف التعليمية للموقف التعليمي .
- أن يجنب الطلاب العوامل التي تؤدي إلى السلوك الفوضوي .
من فوائد التفاعل الصفي /
- يتيح الفرصة للطلبة للمشاركة في الموقف التعليمي .
- يحترم إنسانية المتعلم و حيويته .
- يساعد على تطوير فهم إيجابي لذات الطالب و شخصيته .
من أهم الصعوبات التي تواجه المعلمين و تعوق ممارستهم لكفايات الإدارة الصفية الفعالة :
- زيادة عبء التدريس .
- كثافة عدد الطلاب في الصف يشكل لا يسمح بحرية الحركة و التنقل .
- ضعف شخصية المعلم أمام الطلاب .
- عدم ملائمة مبنى المدرسة من حيث الشروط الفنية و الصحية للمبنى المدرسي .
- إحساس المعلم بالضيق في مزاولته لعمله و ضعف تحمسه لذلك .
- ضعف المستوى العلمي للمعلم وشعور الطلاب بذلك .
[/align]