الله يوفقك أخوي الراشد واللي يحاسب أي شخص على النوايا هو رب العباد ومن يفعل ذلك إلا الجاهل
الذي ينصب نفسه حكما عليها ويدعي علم ماليس له به علم
وإذا كل شخص يكتب وينتقد من قبل شخص فيتراجع عما يكتبه لم يكن هناك نصح ويصبح لسان الحق مشلول ومكبل ومغلول والنصيحه والموعظه مطلوبه حتى لو لم تكن تطبقها ولكن ذكرتها هذا إعتراف بها ولم تجحدها أوتعارضها أوتغيرها ودائما رب كلمه تقولها غيرك يستفيد منها ويكون لها صدى داخله أكثر منك وينتفع بها
قال تعالى (فأن الذكرى تنفع المؤمنيين )