عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2014- 2- 4
الصورة الرمزية صَعب
صَعب
مشرف عام سابقاً
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال_جامعة الدمام
الدراسة: غير طالب
التخصص: بكالريوس_مرتبة الشرف
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 631
المشاركـات: 3
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 124727
تاريخ التسجيل: Sat Oct 2012
المشاركات: 21,036
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 388944
مؤشر المستوى: 650
صَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond reputeصَعب has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
صَعب غير متواجد حالياً
Ei28 تطوير خلايا جذعية تنهي مشكلة الصلع

أمل كبير للرجال المصابين بالصلع حمله علاج جديد يعتمد على زرع نوع معين من الخلايا الجذعية تتحول مع الوقت إلى خلايا جلدية تحتوي على بصيلات فعالة قادرة على إنبات الشعر من جديد.

وتم تجريب هذه التقنية الجديدة في علاج الصلع على مجموعة من الفئران أخذت منها خلايا جذعية معدلة وراثياً وأعيد زرعها في المناطق المراد إنبات الشعر فيها، وبعد فترة من الزمن بدأت هذه الخلايا بالتحور والتحول إلى خلايا جلد حقيقية تحمل كافة الصفات لهذه الخلايا ومنها القدرة على انتاج بصيلات الشعر.

بصيلات الشعر
وتعتمد التقنية على أخذ نوع محدد من خلايا الجلد يتم تحويلها إلى خلايا جذعية عن طريق إضافة ثلاثة أنواع من الجينات، لتعطي خلايا جذعية نوعية قادرة على إنتاج أي نوع من خلايا الجسم وبخاصة تلك القادرة على تحفيز نمو الشعر.

وقال الدكتور أكسوي إكسيو الباحث في جامعة بنسلفانيا في ولايه فيلاديفيا :"إنها المره الأولى التي التي نتمكن فيها من انتاج خلايا جذعية والتي بدورها تحفز نمو الخلايا الجلدية الدهنية المساعدة في اعادة نمو الشعر ".

تطبيق التقنية على البشر
ويعتقد الأطباء أن هذا النوع من الخلايا لا يساعد فقط على نمو الشعر فحسب بل له العديد من المزايا والتطبيقات يذكر منها المساعدة في علاج الجروح والتقرحات وحروق الجلد.

وعلى الرغم من أن هذه التقنية في إعادة انبات الشعر أثبتت فعاليتها لدى الفئران في المختبر، إلا أن تطبيقها على البشر لا يزال بحاجة إلى مزيد من الأبحاث والتجارب لمعرفة مدى فاعليتها وتجنب أي مضاعفات غير مرغوبة على جسم الإنسان يمكن أن ترافق ذلك.
رد مع اقتباس