و قلت لها بيني و بينك فاعلمي ... من الله ميثاقٌ له و عهود
و إن عروض الوصل بيني و بينها ... و إن سهلته بالمنى لكؤود
و أفنيت عمري بانتظاري وعدها ... و أبليت فيها الدهر و هو جديد
و يحسب نسوان من الجهل أنني ... إذا جئت إياهن كنت أريد
الله الله ، رائعة يا ابو نواف..*
طرحت فأبدعت
تقبل مروري