-
عندما لآ يطربك المَديح ولا تعنيك آلشتائم
وتكون أول آلمغادرين مِن الآجتماعات , ولا ينطلق مِن هاتفك سوى رنين تنبيه آلمواعيد التي غالباً تفوت .
عندما تحدق في آلوجوه آلمنفعلة بأستغراب !
عندما تكف يدك عن التلويح !
عندما تُصبح وحيداً بطريقه تُحبها , بطريقة تشعرك بالزهو لكونك أصبحت ذو كفاية آجتماعية ذاتيه ,
هنآآ :
قد آنتزعت نفسك مِن أرصفة الزحام و اهتزاز الأقنعة لتتنفس ..