ما بُني على باطل فهو باطل
ومن غش بكافة الطرق فشهادته باطله ولن يبارك الله في شهادته وما يترتب على ذلك من وظيفه او ترقيات او نواحي ماديه او معنويه فلا تفرح لهولاء ولا تتضجر تجاههم فأن الحلال بين والحرام بين ونقول اللهم أغننا بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك