عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 6- 13   #19
2COOL
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية 2COOL
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 180881
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2014
المشاركات: 35,336
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1265805
مؤشر المستوى: 1660
2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
2COOL غير متواجد حالياً
Lightbulb رد: أحداث تاريخية عن كل يوم من أيام شهر رمضان

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موج عآلي مشاهدة المشاركة
.
.
.


كـمية فوآئـد بهالمـوضـوع .~
مَ شـآء الله .
إبداع في الفكرهـ والطرح
الف شـكر اختي 2cool

مُتآبعْ ..{


العفو أشكرك على مرورك


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــنى مشاهدة المشاركة
طرح هادف ومفيد
يعطيك العافية 2cool

متابعة ..
الله يعافيك أشكركِ عزيزتي
مبارك عليك الشهر


[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://d.top4top.net/p_1586wqu1.png');"]
[cell="filter:;"][align=center]
اليوم الثامن من شهر رمضان


في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 8هـ
الموافق لـ29 من شهر كانون الأول للعام الميلادي 629،
أرسل رسول الله مُحَمّد (صلى الله عليه وسلّم)
أبا قتادة الأنصاري إلى بطن إضا،
للتمويه على المشركين بخط سير المسلمين لفتح مكة
وكان أبو قتادة قد عاد لتوه من مهمة في غضفان بنجد
التي آذى أهلها المسلمين.



غزوة تبوك (العسرة) :
في الثامن من شهر رمضان 9هـ الموافق 18ديسمبر 630م
كانت غزوة تبوك،
وعاد الرسول (صلى الله عليه وسلم) من هذه الغزوة في الشهر نفسه
بعد أن أيده الله تعالى فيها تأييدًا كبيرًا.



مولد الإمام "جعفر الصادق"،
من كبار التابعين، أحد الأئمة المجتهدين،
اشتهر بالتبحر في الفقه مع معرفة واسعة بعلم الكيمياء
في المدينة المنورة كان مولد جعفر بن مُحَمّد الباقر
بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي
في (8 من رمضان 83هـ= 5 من أكتوبر 702م)،
وكانت المدينة موئل العترة من آل البيت،
وفي وسط هذه الأجواء المعبقة بأريج النبوة
نشأ جعفر الصادق نشأة كريمة في بيت علم ودين،
وأخذ العلم عن أبيه مُحَمّد الباقر،
وجده لأمه القاسم بن مُحَمّد بن أبي بكر الصديق،
المتوفى سنة (108هـ= 725م)
أحد فقهاء المدينة السبعة المشهود لهم بسعة العلم والفقه،
كما اتصل بابن شهاب الزهري أحد فحول العلم وتتلمذ على يديه،
ومن شيوخه في الحديث عبيد الله بن أبي رافع
وعروة بن الزبير وعطاء بن أبي رباح ،
ومُحَمّد بن المنكدر، كما رحل إلى العراق طلبا للعلم،
وكانت له عناية بالفقه وشغف باختلاف الفقهاء،
ومعرفة مناهجهم،
وتطلب ذلك منه معرفة واسعة بعلوم القرآن والحديث،
والناسخ والمنسوخ
ولجعفر الصادق حكم وأدعية ،
خرجت من نفس كريمة، وقلب مؤمن عظيم الإيمان،
ورد كثير منها في كتب الشيعة،
وروى بعضها الشهرستاني في الملل والنحل،
والذهبي في سير أعلام النبلاء،
من ذلك وصيته لابنه موسى، يقول فيها:
"يا بني، من قنع بما قسم له استغنى،
ومن مد عينيه إلى ما في يد غيره مات فقيرًا،
ومن لم يرض بما قسم له اتهم الله في قضائه،
ومن استصغر زلة غيره استعظم زلة نفسه،
ومن كشف حجاب غيره انكشفت عورته،
ومن سل سيف البغي قتل به،
ومن احتفر بئرا لأخيه أوقعه الله فيها..
يا بني، كن للقرآن تاليًا، وللسلام فاشيًا،
وللمعروف آمرًا، وعن المنكر ناهيًا،
ولمن قطعك واصلا، ولمن سكت عنك مبتدئًا..."
ومن كلامه: "لا زاد أفضل من التقوى،
ولا شيء أحسن من الصمت،
ولا عدو أضر من الجهل، ولا داء أدوأ من الكذب"
وكان الصادق من أعظم الشخصيات ذوي الأثر في عصره وبعد عصره،
وجمع إلى سعة العلم صفات كريمة اشتهر بها الأئمة من أهل البيت،
كالحلم والسماحة والجلد والصبر،
فجمع إلى العلم العمل وإلى عراقة الأصل كريم السجايا،
وظل مقيمًا في المدينة ملجأ للناس ومرجعًا لطلاب العلم
حتى توفِّي في شوال من سنة (148هـ= 765م)،
ودفن في البقيع مع أبيه وجده.


في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 164هـ
الموافق لـ29 من شهر نيسان للعام الميلادي 684،
عاد جيش المسلمين إلى قرطبة ظافراً،
بعد إنتصاره على جيش شارلمان،
قاد جيش المسلمين صقر قريش عبد الرحمن الداخل
الأمير الأموي الذي أقام دولة الأندلس الإسلامية
وكان قد نمى إلى علمه أن شارلمان يُعدّ رجاله للقتال،
بنيّة القضاء على الخلافة الإسلامية،
أستعد الفرنجة وعبر بهم شارلمان الجبال ليُباغت المسلمين،
لكن وعورة الطريق وخطورة الجبال أوقعت المئات من رجاله
وعند منعطف ظاهر قرطبة إلتقى بجيش المسلمين
الذين أجبروهم على الرجوع من حيث أتوا.


عرس المأمون على بوران:
في اليوم الثامن من رمضان سنة 210هـ
بدأت مراسم وحفلات عرس لم تشهد الدنيا له مثيلاً من قبل
إنه حفل زواج الخليفة العباسي المأمون
ببوران بنت وزيره الحسن بن سهل ،
الذي سارت بذكره الركبان واعتبر أحد الأعراس التاريخية النادرة.
قال الطبري (5/172) وابن الجوزي (المنتظم 10/216)
وفي هذه السنة بنى المأمون ببوران بنت الحسن بن سهل ،
وقد شخص المأمون من بغداد إلى معسكر الحسن بن سهل بفم الصلح راكبا زورقاً ،
حتى أرسى على باب الحسن وكان العباس بن المأمون
قد تقدم أباه على الظهر (الخيل) فتلقاه الحسن خارجاً عسكره
في موضع قد اتخذ له على شاطىء دجلة بني له فيه جوسق (قاعة)
فلما عاين ابنُ الخليفة العباسُ بن المأمون الوزيرَ الحسن بن سهل
ثنى رجله لينزل عن دابته ، فقال له الحسن:
ـ بحق أمير المؤمنين لا تنزل . واعتنقه وهو راكب.
وأقام المأمون عند الحسن سبعة عشر يوما
يعد كل يوم يوم ولجميع من معه جميع ما يحتاج إليه
وخلع الحسن والد بوران على القواد على مراتبهم،
وحَمَلهم ووصلهم ،
وكان مبلغ النفقة عليهم خمسين ألف ألف درهم
وذكر بعض الرواة أن الحسن بن سهل كتب رقاعاً فيها أسماء ضياعه
ونثرها على القواد ، وعلى بني هاشم
فمن وقعت في يده رقعة منها فيها اسم ضيعة أعطاه إياها
فلما انصرف المأمون شيعه الحسن ثم رجع إلى فم الصلح.
وعن محمد بن موسى الخوارزمي قال:
خرج المأمون نحو الحسن بن سهل إلى فم الصلح لثمان خلون من رمضان ،
ورحل من فم الصلح لتسع بقية من شوال سنة عشر ومائتين.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 273هـ
دُفن الإمام الحافظ والمحدّث إبن ماجه،
وقد توفي عن أربعة وستين عاماً
وإبن ماجه هو مصنف السنن والتاريخ والتفسير
وقد قال فيه الحافظ الذهبي في وصفه:
كان إبن ماجه حافظاً ناقداً صادقاً وواسع العلم.


ولادة الخليفة العباسي المقتدر:
وممن ولد في الثامن من رمضان
الخليفة المقتدر بالله جعفر بن المعتضد
الذي تولى الخلافة بعد المكتفي
ولد في عام 282هـ يوم الثامن من رمضان ،
وتولى الخلافة سنة 295 وعمره ثلاث عشرة سنة ،
وكثر كلام الناس فيه ،
واستصغره وزيره ابن الفرات وكاد أن يطيح به
لولا أن الموت داهمه وتم أمر المقتدر (الكامل 6/439).



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة431هـ
السلطان السلجوقي طغرل بك
ينتصر على جيش الدولة الغزنوية في معركة دندانكان،
ويستولي على خراسان،
ويجبر الغزنويين على الاعتراف بالدولة السلجوقية
كأكبر وأقوى دولة في المنطقة.




في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 455هـ
المصادف للرابع من شهر أيلول للعام الميلادي 1063،
رحل الملك أبو طالب،
هو مُحَمّد بن ميكائيل بن سلجوق طغر لبك،
كان أول مؤسس للدولة السلجوقية
التي حكمت أيران والعراق وسوريا والأناضول،
بين القرنين الحادي عشر والرابع عشر الميلاديين
والقائد الذي مارس السلاجقة تحت حكمه
زعامة العالم الإسلامي
منذ دخوله بغداد ملبياً نداء الخليفة العبّاس،
القائم بأمر الله، وقضائه على الدولة البويهية،
التي كان الخليفة العبّاسي خاضعاً لسلطة ملوكها.
أبصر النور أبو طالب طغر بك مُحَمّد بنميكائيل بن سلجوق
في حدود عام 990.
وكان جده سلجوق رئيس عشائر الغز في منطقة جند
وفي عام 1025 دخل مع أخيه جعفرى أو {جاقير}
وعمهما أرسلان
في خدمة أمير بخارى التركي،
وفي العام نفسه إندحر طغر بك وأخوه أمام محمود الغزنوي،
فلجأ الأخوان إل خوارزم وإستقر عمهما أرسلان في خرسان.
وبعد أن أخرج محمود الغزنوي، عاد الأخوان فدخلا خرسان
وأقاما علاقات وثيقة مع الجماعات الإسلامية في المدن الكبرى
وكان دخول طغر بك مدينة نيسابور
وإعلاؤه العرش بوصفه أول سلطان سلجوقي،
في العام 1037 كان بداية حكم السلاجقة،
كدولة تحمل صفاتها الحقيقية،
فقد أصبح لهم كيانهم السياسي
ورقعة كبيرة من الأرض
وحاكم يقّر له رعاياه بالزعامة،
وكان خيَّراً مصلياً،
محافظاً على الصلاة في وقتها،
يديم صيام الإثنين والخميس،
حليماً عمن أساء إليه، كتوماً للأسرار،
ملك في أيام مسعود بن محمود عامة بلاد خرسان
وإستناب أخاه داوود وأخاه لأمه إبراهيم بن نيال
وأولاد أخوته على كثير من البلاد،
توفي في مثل هذا اليوم من شهر رمضان
وله من العمر ثلاثة وسبعين سنة.


السلطان ألب أرسلان يتحمل الولاية:
في 8 من رمضان 455هـ الموافق 4 من سبتمبر 1036م
بداية ولاية السلطان السلجوقي "ألب أرسلان"،
بعد وفاة عمه السلطان "طغرل بك"
المؤسس الحقيقي لدولة السلاجقة،
ويعد ألب أرسلان من كبار رجال التاريخ،
وصاحب الانتصار الخالد على الروم في معركة "ملاذ كرد".



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 665هـ
وكان يقابل الثالث من شهر حزيران للعام الميلادي 1267،
بدأ حصار مدينة عكا، بقيادة الظاهر بيبرس
وكان قد بلغه وهو في دمشق أن جماعة من الفرنج
تغير في الليل على المسلمين وتتوارى وهي ترتدي ثياب المسلمين،
قاد السلطان بيبرس سرية خاصة
إستطاعت إقتناصهم بعد أن كانوا ينطلقون من عكا،
حاول الفرنج المقيمون في عكا ضرب المسلمين،
فأمر بيبرس بالقضاء على حاميتها
وهدم جدرانها إذا لم يمتثل أهلها بالولاء للنظام الإسلامي للدولة.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة737هـ
توفي الصدر الأصيل الأديب البارع شهاب الدين أبو العباس
أحمد إبن مُحَمّد بن سلمان بن حَمَائل بن علي المقدسي
المعروف بإبن غانم، وصلي عليه عقب صلاة الجمعة
بالجامع المُظفَّري ودفن بتربة الشيخ عبد الله الأُرْمَوِي
بسفح جبل قاسيون في سوريا.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة891هـ
إنهزم العثمانيون أمام مماليك السلطان قايت باي،
في مثل هذا اليوم دارت معركة برية
بين المماليك والعثمانيين،
هلك فيها الكثير من جنود الطرفين،
وكانت النصرة فيها للمماليك،
فقد أسروا أعداداً كبيرة من الجند الأتراك
وغنموا مدافعهم وأسلحتهم،
ثم زحف المماليك داخل تركيا
وحاصروا مدينة أضنه،
جنوب وسط تركيا وأحتلوها.




في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة907هـ
ولأول مرة يتعذر على المسلمين البرتغال الصيام
بسبب الاضطهاد الديني،
فقد صدر أمر من الكنيسة الكاثوليكية بمطاردة كل مسلم
وإجباره على الإرتداد عن الإسلام،
فتشتت المسلمون في البقاع والجبال
هرباً بدينهم وأرواحهم،
وهجر بعضهم سراً إلى شمال أفريقيا
وبالتالي دخل شهر رمضان من 1502 للميلاد
ولم يستطع المسلمون بالجهر بصومهم،
بعد أن سيطرت البرتغال على الإمارات الإسلامية الأندلسية.



المسلمون يصومن شهر رمضان دون خليفة لأول مرة،
فمنذ وفاة الرسول الكريم (عليه الصلاة والسلام)
والدولة الإسلامية يحكمها خليفة يرعى شؤونها الدينية والسياسية،
بعد الخلافة الراشدة سادت الخلافة الأموية ثم الخلافة العباسية،
وخلال الخلافة العباسية نشأة الكثير من الدويلات،
لكنها كانت تدين بالولاء للخلافة العباسية،
انتهت الخلافة العباسية على يد المغول
وأحياها الظاهر بيبرس، السلطان المملوكي،
الذي أحضر واحداً من ذرية بني العباس
ليبايع له في القاهرة بالخلافة،
إلا أن إنتصار العثمانيين على المماليك في معركة مرج دابق
ودخولهم القاهرة، حال دون ذلك،
أحضر العثمانيون الخليفة العباسي إلى أسطمبول
ليجبر على التنازل عن الخلافة لصالح العثمانيين
رغم معارضة الكثيرين،
إلا أن الخلافة الأسمية أستمرت في بني عثمان الأتراك
مدة أربعمائة عام إلى أن قام مصطفى كمال أتاتورك
بإلغاء السلطنة العثمانية وإعلان الجمهورية التركية
وتقلص نفوذ الخليفة للشؤون الدينية والروحية فقط،
إلى أن تمّ إلغاء المنصب نهائياً إلى الأبد،
وقد كان السلطان مُحَمّد رشاد آخر خلافاء بني عثمان
وقد حاول بعض الزعماء العرب المناداة بالخلافة
بعد سقوط الخلافة العثمانية،
إلا أن المسلمين لم يتفقوا في هذه المسألة
ولم يجتمعوا على رجل واحد .





[/align][/cell][/table1][/align]

التعديل الأخير تم بواسطة 2COOL ; 2016- 6- 13 الساعة 08:37 AM