عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 7- 3   #42
2COOL
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية 2COOL
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 180881
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2014
المشاركات: 35,333
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1265805
مؤشر المستوى: 1660
2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
2COOL غير متواجد حالياً
Lightbulb رد: أحداث تاريخية عن كل يوم من أيام شهر رمضان

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://d.top4top.net/p_1586wqu1.png');"]
[cell="filter:;"][align=center]
اليوم الرابع والعشرون من شهر رمضان المُبارك

بناء مسجد عمرو بن العاص بالفسطاط:
في الرابع والعشرين من شهر رمضان عام 20هـ
الموافق 5 سبتمبر 641م تمَّ بناء مسجد عمرو بن العاص رضي الله عنه بالفسطاط.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 264هـ،
رحل المُزنيّ أبو إبراهيم إسماعيل بن يحي
بن إسماعيل بن عمرو بن إسحاق، الإمام الجليل،
ناصر المذهب، قال فيه الإمام الشافعي: {لو ناظر الشيطانَ لغلَبه}.
وكان إماماً ورعاً زاهداً مجاب الدّعوة، متقلّلاً من الدنيا،
قال الرافعيّ: {المُزنيّ صاحب مذهب مستقلّ}.
وقال الإسنويّ: {صنّف كتباً، منها المبسوط، المختصر،
المنثور، المسائل المعتبرة، الترغيب في العلم،
وكتاب الوثائق والعقارب سُمِّي بذلك لصعوبته،
وصنّف كتاباً مفرداً على مذهبه لا على المذهب الشافعي}
وذكره البندنيجيّ في تعليقه، وكان إذا فاتته صلاة في الجماعة
صلاّها خمساً وعشرين مرة، ويغسِّل الموتي تعبُّداً وإحتساباً،
ويقول المُزنيّ: {{أفعله ليرقّ قلبي}}.
وكان جَبَل علم، مناظراً محجاجاً،
ولد سنة خمس وسبعين ومائة للهجرة النبويّة الشريفة،
وتُوفي في مثل هذا اليوم ودُفن قريباً من قبر الإمام الشافعي.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 354هـ
قُتل الشاعر الكبير أبو طيب المتنبي،
ولد المتنبي في الكوفة، هو أبو الطيب المتنبي الشاعر الأشهر.
اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي،
وإنما سمي المتنبي لأنه على ما قيل ادعى النبوة في بادية السماوة
وتبعه خلق كثير من بني كلب وغيرهم
فخرج إليه لؤلؤ أمير حمص نائب الإخشيدية فأسره
وتفرق أصحابه وحبسه طويلا ثم استتابه وأطلقه
وكان قد قرأ على البوادي كلاما ذكر أنه قرآن أنزل عليه،
ومن ذلك: والنجم السيار، والفلك الدوار، والليل والنهار،
أن الكافر لفي أخطار، امض على سنتك،
واقف أثر من كان قبلك من المرسلين،
فإن اللّه قامع بك زيغ من ألحد في الدين وضل عن السبيل.
ويقال إنه قال شيئا في عضد الدولة فدس عليه من قتله
لأنه لما وفد عليه وصله بثلاثة آلاف دينار
وثلاثة أفراس مسرجة محلاة وثياب فاخرة.
ثم دس عليه من سأله أين هذا العطاء من عطاء سيف الدولة؟
فقال هذا أجزل إلا أنه عطاء متكلف، وسيف الدولة كان يعطي طبعا
غضب عليه عضد الدولة فأرسل إليه فاتك بن أبي جهل الأسدي
مع جماعته وهو في طريقة للكوفة كان مع المتنبي جماعته أيضا،
فتقاتل الفريقان فلما رأى أبو الطيب الدائرة عليه هم بالفرار،
ويقال أن غلامه قال له :
يا أبا الطيب أما أنت القائل الخيل والليل والبيداء تعرفني
والسيف والرمح والقرطاس والقلم
فقال له المتنبي قتلتني قتلك اللَّه،
فرجع وقاتل حتى قُتل هو وإبنه مُحسَد وغُلامه مُفلح،
دارت هذه المعركة التي قُتل فيها المتنبي بالنعمانية ،
وكان عند مقتله في الحادية والخمسين من عمره.


في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 808هـ
الموافق لـ16 من شهر آذار للعام الميلادي 1406،
رحل العلاّمة الكبير إبن خلدون هو عبد الرحمن مُحَمّد بن خلدون.
ولد ونشأ في تونس، ودرس الأدب على أبيه
ثم لم يلبث أن التحق صغيرا ككاتب للعلامة أبي إسحق الحفصي
( كانت وظيفة تقوم بكتابة الشارة السلطانية بين البسملة والنص )
لم ترضه وظيفته هذه فقصد مراكش واتصل بسلطانها
أبي عنان المريني فأصبح أمينا لسره سنة 1356،
ولكنه خانه بمراسلته أبي عبد الله الحفصي المسجون في فاس
وقد كشفت المؤامرة فطرح مترجمنا في السجن
أطلق سراحه الوزير حسن بن عمر،
بيد أن إبن خلدون انضم إلى أعدائه
وحاربه تحت راية المنصور بن سليمان،
ثم ما لبث أن خان المنصور وألّب عليه القبائل لمصلحة خصمه أبي سالم،
الذي انتصر فأولى إبن خلدون أمانة سر الدولة
وتغير عليه السلطان فسعى إبن خلدون مع أحد الوزراء السابقين وقلبه،
ولكن الوزير استأثر بالوزارة فغضب إبن خلدون وسافر إلى غرناطة
حيث عاش مدة في بلاط ملكها إبن الأحمر ووزيره لسان الدين بن الخطيب
ترك غرناطة ليعود عام 1365 إلى بجاية
وقد تملكها صديقه القديم فولي رئاسة الوزارة
وحين قتل الأمير في حربه ضد إبن عمه فاوض إبن خلدون الغازي
لتسليمه المدينة لقاء احتفاظه بالوزارة فكان له ذلك،
ثم لم يلبث أن تغير عليه الأمير فاضطر أن يهرب
ظل مدة يتنقل بين قبائل بني رياح
يستميلها تارة إلى السلطان أبي حمو
وأخرى يكلف باستمالتها إلى عبد العزيز المريني
ولكن تقلباته الدائمة أحنقت الجميع عليه فسافر إلى الأندلس
ولم يلق عند بني الأحمر ما كان ينتظره
لأنهم علموا بمشايعته لوزيرهم السابق المغضوب عليه
لسان الدين الخطيب. عاد إلى إفريقيا
فوجد نفسه بقبضة السلطان أبي حمو
الذي كان إبن خلدون قد خانه سابقا باستمالته قبائل بني رياح،
فكلفه السلطان بإعادة الكرة لاستمالتها مجددا
ولكنه اعتذر وانصرف إلى التأليف مدة أربع سنوات
فوضع في قلعة إبن سلامة مقدمة تاريخه وشرع بكتابة التاريخ
ثم تغير عليه صديقه مفتي تونس فأوغر صدر السلطان عليه
واضطر إبن خلدون أن يسافر قصد الحج إلى مكة 1382
وصل إلى القاهرة وكانت شهرته قد سبقته فشرع يدرس في الأزهر
ثم عين أستاذا للفقه المالكي ثم قاضيا للمذهب
ولكن تشدده أثار الناس عليه فعزل.
وفي هذه الأثناء وافاه نعي عائلته التي غرقت في طريقها إلى مصر
حج الأماكن المقدسة ثم عاد إلى تولي القضاء ولكنه عزل
وفي عام 1400 رافق الحملة المصرية لمحاربة تيمورلنك في الشام،
واتصل بالغازي الذي أعجب بعلمه ودهائه في مفاوضته بشأن الصلح.
وبعد أن أقام ضيفا عليه 35 يوما عاد إلى مصر
وتولى القضاء المالكي عام 1401،
ولكنه رأى في منافسة البساطي خصما قويا
فكان كل منها يتولى المنصب بضعة أشهر حتى مات إبن خلدون عام 1406
وهو في منصبه للمرة السادسة
لم يعرف التاريخ السياسي العربي ر
جلا ملئت حياته بالحوادث مثل إبن خلدون
حتى ليمكننا القول أن أبرز صفاته هي:
التقلب، الدهاء وحب الظهور، الثقة بالنفس،
الذكاء، حب العمل والمغامرات السياسية.
أما آثاره: فقد ذكر له لسان الدين بن الخطيب عددا من الكتب
ولكن لم يصل إلينا سوى تاريخه الكبير وكتاب العبر،
وديوان المبتدأ والخبر، في أيام العرب والعجم والبربر،
ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر،
ويقع هذا الكتاب في سبعة مجلدات مرتبة حسب تعبير إبن خلدون نفسه،
على مقدمة وثلاثة كتب، تتضمن الموضوعات التالية:
1- المقدمة:
في فضل علم التاريخ وتحقيق مذاهبه والالماع بمغالط المؤرخين.
2- الكتاب الأول:
في العمران وذكر ما يعرض فيه من العوارض الذاتية من الملك والسلطان
والكسب والمعاش والصنائع والعلوم وما لذلك من العلل والأسباب.
3- الكتاب الثاني:
في أخبار العرب وأجيالهم ودولهم، منذ بدء الخليقة إلى هذا العهد
ومن عاصرهم من مشاهير الأمم ودولهم
مثل النبط والسريان والفرس وبني إسرائيل
واليونان والروم والقبط والترك والفرنجة.
4- الكتاب الثالث:
في أخبار البربر ومن إليهم من زناته،
وذكر أوليتهم وأجيالهم وما كان لهم بديار المغرب خاصة من الملك والدول.



1087هـ
وفاة الصدر الأعظم أحمد باشا كوبريللي،
أحد رجالات الدولة العثمانية العظام في القرن الحادي عشر الهجري،
وأصغر من تولى الصدارة العظمى في تاريخ الدولة،
حيث لم يتجاوز عمره السادسة والعشرين،
ودام في منصبه خمسة عشر عامًا
نجح في أثنائها في إعادة المجد الثالث للدولة العثمانية.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1389هـ وكان يوم الأربعاء،
رحل العلامة الإمام مفتي الديار السعودية
فضيلة الشيخ مُحَمّد إبن إبراهيم آل الشيخ في مدينة الرياض،
عن ثمانية وسبعين عاماً.



سلاح النفط في حرب العاشر من رمضان:
في 24 من رمضان 1393هـ الموافق 21 من أكتوبر 1973م
قامت كل الدول العربية المصدرة للبترول ممثلة في أوبك
بفرض حظر على شحنات النفط الخام المصدرة إلى
الولايات المتحدة الأمريكية وهولندا،
وذلك تضامنًا مع مصر وسوريا في معركتهما المظفرة
ضد اليهود المحتلين والتي حققا فيها النصر لأول مرةٍ
في حربِ العاشر من رمضان السادس من شهر أكتوبر/تشرين.



وفاة صائد الدبابات:
في 24 من رمضان 1422هـ الموافق 9 ديسمبر 2001م
تُوفي صائد الدبابات الشهير في حرب أكتوبر 1973م
"محمد عبد العاطي".. عُرف بصائد الدبابات،
وسجلوا اسمه في الموسوعات الحربية
كأشهر صائد دبابات في العالم.



[/align][/cell][/table1][/align]