عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 7- 3   #43
2COOL
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية 2COOL
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 180881
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2014
المشاركات: 35,343
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1275908
مؤشر المستوى: 1670
2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
2COOL غير متواجد حالياً
Lightbulb رد: أحداث تاريخية عن كل يوم من أيام شهر رمضان

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://d.top4top.net/p_1586wqu1.png');"]
[cell="filter:;"][align=center]
اليوم الخامس والعشرون من شهر رمضان المُبارك

هدم الأصنام:
في الخامس والعشرين من شهر رمضان 8 هـ
الموافق 15 يناير 630م بعث رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)
خالد بن الوليد لهدم الأصنام ومنها العزى،
كما بعث عمرو بن لعاص لهدم سواع،
وبعث سعد بن زيد الأشهلي لهدم مناة،
فأدَّى كل منهم مهمته بنجاح.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 129هـ،
أعلن أبو مسلم الخرساني الثورة على الأمويين،
أعلنت الثورة رسمياً ضد الحكم الأموي في خرسان الإيرانية،
على يد سليمان إبن كثير،
ألتّف مؤيدو العباسيين حول أبو مسلم الخرساني،
اتخذوا اللون الأسود في ملابسهم وراياتهم شعاراً لهم،
وأقيمت أول صلاة عيد الفطر تحت راية العباسيين،
وتحققت لأبي مسلم الخرساني السيطرة على خرسان
بعد أن دبّ العداء بين والي الأمويين على خرسان وشعبها،
ثم أطلق على نفسه لقب أمير آل مُحَمّد،
ذعرت الحكومة الأموية في دمشق
من هذه التطورات الخطيرة في خرسان
فأرسلت الجيش تلوا الآخر للقضاء على الثورة، إلا أنها منيت بالفشل،
فاستسلمت المدن الإيرانية الأخرى للعباسيين،
وأصبح الطريق إلى العراق مفتوحاً،
مات والي خرسان الأموي نصر إبن سيّار في الريّ "طهران حالياً "
دون أن بكسب معركة واحدة ضد الثورة،
وقد أمر إبراهيم إبن مُحَمّد العباسي قحطبة إبن شبيب الطائي
قائده في المناطق العربية بمهاجمة العراق،
فهزم القائد قحطبة الوالي الأموي عليها إبن هبيره،
الذي ما لبث أن مات غرقاً وهو يحاول اجتياز النهر هرباً،
فخلفه في القيادة إبنه حسن،
دخل قحطبة الكوفة وأعلن أن الإمام هو إبراهيم العباسي،
غير أن الأمويين اعتقلوه وقتلوه في الشام،
فأوصى إبراهيم قبل اعتقاله بالخلافة إلى
أبي العباس عبد الله إبن مُحَمّد أخيه.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 447هـ
الموافق لـ17 من شهر كانون الأول للعام 1055 م،
دخل طغرل بك، حفيد سلجوق مدينة بغداد،
فاستقبله الخليفة العباسي القائم بأمر الله
وكبار رجال الدولة وأعيانها بأعظم تكريم،
وأمر الخليفة العباسي بذكر إسمه في خطبة الجمعة،
كما لقّبه بأسم ركن الدولة طغرل بك إمام أمير المؤمنين.



موقعة (ملاز جرد):
في الـ25 من شهر رمضان عام 463هـ الموافق 1070م،
حقق المجاهد (ألب آرسلان) قائد جيوش المسلمين،
وسلطان الدولة السلجوقية، انتصارًا عسكريًّا فريدًا في التاريخ الإسلامي،
على الدولة البيزنطية، وحلفائها الصليبيين،
ووقع إمبراطور الدولة البيزنطية (رومانوس الرابع) أسيرًا في هذه الموقعة الحربية
(ملاز كرد) أو (ملاز جرد)، والتي تقع بالقرب من (أخلاط) غربي آسيا الصغرى ،
المنطقة التي تقع بين بيسان ونابلس بفلسطين
بقيادة المظفر "سيف الدين قطز" والمغول بقيادة "كيتوبوقا"،
وقد كتب الله النصر للمسلمين فحققوا فوزًا هائلا،
أوقف زحف المغول الهمج، وأنقذ الحضارة الإسلامية من الدمار.





في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 532هـ
قُتل الخليفة الراشد المنصور بن المسترشد، ودُفن في شهرستان بأصبهان،
كان حسن اللون، مليح الوجه، شديد القوة، مهيباً، ولي الخلافة بعد أبيه
ثم خلع فذهب مع العماد زنكي إلى أرض الموصل
ثم جمع جموعا فاقتتل مع الملك مسعود في هذه السنة
فذهب إلى أصبهان فقتل بعد مرضه أصابه، فقيل إنه سم،
وقيل قتلته الباطنية وقيل قتله الفراشون الذين كانوا يلون أمره فالله أعلم.
وقد حكى ابن الجوزي عن أبي بكر الصولي أنه قال : الناس يقولون
: كل سادس يقوم بأمر الناس من أول الإسلام لابد أن يخلع
قال ابن الجوزي فتأملت ذلك فرأيته عجبا
قيام رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم) ثم أبو بكر ثم عمر
ثم عثمان ثم علي ثم الحسن فخلعه معاوية
الذي تولاها ثم يزيد ومعاوية بن يزيد ومروان وعبد الملك
ثم عبد الله بن الزبير فخلع وقتل
ثم الوليد ثم سليمان ثم عمر بن عبد العزيز ثم يزيد بن هشام
ثم الوليد بن يزيد فخلع وقتل ولم ينتظم لبني أمية بعده أمر
حتى قام السفاح العباسي ثم أخوه المنصور ثم المهدي
ثم الهادي ثم الرشيد ثم الأمين فخلع وقتل
ثم المأمون والمعتصم والواثق والمتوكل
والمنتصر ثم المستعين فخلع ثم قتل
ثم المعتز والمهتدي والمعتمد والمعتضد
والمكتفي ثم المقتدر فخلع ثم أعيد فقتل
ثم القاهر والراضي والمتقي والمكتفي
والمطيع ثم الطائع فخلع
ثم القادر والقائم والمقتدي والمستظهر
والمسترشد ثم الراشد فخلع وقتل.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 544هـ
مولد الفقيه والأصولي الكبير "مُحَمّد بن عمر بن الحسين بن علي"،
المعروف بـ "فخر الدين الرازي"،
صاحب تفسير القرآن الكريم "مفاتيح الغيب"
وهو من أجلِّ التفاسير وأشهرها،
وقد تجاوزت مؤلفاته أكثر من مائة كتاب.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 658 هـ،
أنتصر المسلمون بقيادة قطز على التتار
في معركة عين جالوت،
وهي مدينة قرب مدينة الناصرة في فلسطين،
التتار هم أقوى قبائل المغول،
قاموا بالزحف على بلدان العالم الإسلامي،
فبدأو بقتال الخواروميين في أفغانستان وإيران
ثم دخلوا العراق وأسقطوا الخلافة العباسية،
بعد أن قتلوا آخر خليفة بني العباس المستعصم،
ثم أنتقل التتار إلى دمشق استولوا عليها،
ثم استولوا على نابلس في فلسطين،
وتقدموا بعد ذلك إلى غزة، دون مقاومة تذكر،
فوصلوا إلى حدود الدولة المملوكية المصرية في وقت قصير،
وكان هولاكو يقود الجيوش بنفسه، فأرسل رسالة تهديديه
إلى حاكم مصر وقتئذٍ وهو سيف الدين قطز، سلطان المماليك،
تضمنت الرسالة التهديد والويل وعظائم الأمور
إن قاوم قطز جيوش التتار،ثم وقع حادث في الصين،
إذ توفي أخو هولاكو وهو منكو خان،
وتنازع أخواه قبلاي خان وأريق باه على العرش،
فرحل ليؤيد أخيه قبلاي خان،
وقد عقد اللواء لقائده كتبغه لمهاجمة مصر،
لكن قطز الذي جمع جيشاً كبيراً من المسلمين،
قضى على جيش التتار في معركة عين جالوت،
ولاذا الجيش بالفرار، استولى قطز على بلاد الشام كلها
من الفرات إلى حدود مصر، وعندما همّ بالعودة إلى مصر،
دبّر له مساعده بيبرس البندق داري مكيدة لقتله،
بالاتفاق مع بعض المماليك، فاستولى مساعد على الحكم بعد قطز،
وقد أوجعت هذه الأخبار قلب العالم الإسلامي بعد فرحته بالنصر على التتار.
كان المشهد الأخير من قصة بطل معركة عين جالوت
حزينا مثيرا للشجن والتأمل،
فبينما كان السلطان المظفر سيف الدين قطز
في طريقه إلى القاهرة التي كانت تنتظره بالزينات
وتستعد لاستقباله بما يليق، كان القدر يخفي له مؤامرة
نفذها شركاؤه في النصر الذين استكثروا عليه
أن يرى نشوة النصر في عيون مستقبليه،
ويستشعر عظمة ما صنع لأمّته، فلقي حتفه
على يد بيبرس في الصالحية في.
(16 من ذي القعدة 658هـ = 23 من أكتوبر 1260م)
ويبدو للناظر في حوليات التاريخ
التي احتفظت بتفاصيل حياة هذا البطل
أنه قد جاء لأداء مهمة عظيمة ومحددة،
فما إن أداها على خير وجه حتى توارى عن مسرح التاريخ
بعد أن خطف الأبصار وجذب الانتباه إليه على قِصر دوره التاريخي،
لكنه كان عظيما وباقيا،
فاحتل مكانته بين كبار القادة وأصحاب المعارك الكبرى.
والتاريخ لا يعتد بحساب الأزمان والأيام،
وإنما يعتد بحجم التأثير الذي يتركه الرجل وإن كانت حياته قصيرة؛
فكثير من خلفاء المسلمين وحكامهم أمضوا عشرات السنين
دون أن يلتفت إليهم التاريخ أو ترتبط حياتهم بوجدان الناس ومشاعرهم،
والدليل على ذلك أن عمر بن عبد العزيز
تبوأ مكانته المعروفة في التاريخ
بسنتين ونصف قضاهما في الحكم،
وبقي ذكره حيا في القلوب،
وعنوانا للعدل والإنصاف.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1213هـ
المصادف للثاني من شهر آذار للعام الميلادي 1799،
وصل القائد الفرنسي الجنرال دي سكس إلى جزيرة فيلة، جنوب مصر،
مطارداً لجيوش المماليك المنهزمة بقيادة مراد بك،
ضمن تداعيات الحملة الفرنسية على مصر التي قادها نابليون بونابرت،
ووصلت إلى سواحل الإسكندرية في الـ17 من شهر محرّم
للعام 1213 للهجرة النبوية الشريفة.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1251هـ
الفرنسيون يدخلون مدينة تلمسان الجزائرية
بعدما اضطر الأمير عبد القادر الجزائري
إلى الانسحاب إلى مدينة وجدة على الحدود مع المغرب.



في مثل هذا اليوم من شهر رمضان سنة 1294هـ
القائد العثماني أحمد مختار باشا ينتصر على الجيش الروسي
في معركة "يخنيلر"،
واستطاع إحراز هذا الانتصار بجيش قوامه 34 ألف جندي
على الجيش الروسي المكون من 740 ألف جندي،
وخسر الروس في هذه المعركة 10 آلاف قتيل



[/align][/cell][/table1][/align]