رد: ضرب الزوجة لزوجها " لايجوز " ..! ( للنقاش )
اهلا بالصديق العزيز نايل
اخي ليست المساله خروج او دخول المله .. فقد تهلك وانت في قلب المله
لو قتلته فلن تخرج من المله .
المساله ليست عبوديه بل اتباع لشرع الله
قلت وساعيد ماقلته .. هناك اقوال لجميع العلماء على وجوب طاعة الزوج وانها مقدمه ع الوالدين .. ام تريدها ان تتحرر ايضاً من عبودية والديها ان كان منضورك عبوديه وليست طاعه
وللمره الترليون انا ضد ضرب الرجل لزوجته حتى يستنفد جميع السبل الممكنه وان لجأ للضرب فليس كما تعتقد او يعتقد البعض .. فالضرب يكون كمن يضرب بمسواك .
اشكرك على نصيحتك واعتذر فقد اخطأت في تصنيف وذكر اسماء واستغفر الله عن ذلك .
انا ايضاً اسمع واقرأ دون النظر للاصل او الدين او العرق فالمخترعون بعضهم ملحد
بالنسبه لمذهب اهل السنه والجماعه فليس بها شر ولا اريد ان اتحدث عنها ثم تزعل علينا ريمنقو
مداخله في قولك للاخت ريمنقو في ان لا تقبل فتوى او رأي وان صدرت من علامه !!
صاحب الفطرة السليمة إذا اشتبه عليه أمر هل هو حلال أم حرام،
أو هو من البر أو الإثم، استفتى قلبه، فما سكن إليه القلب وانشرح له الصدر واطمأنت إليه النفس،
فهو البر والحلال، وما كان خلاف ذلك، فهو الإثم والحرام.
أما من تلوثت فطرته بالهوى والشهوات، واقتراف المعاصي، فإنه يفقد هذه الحاسة ولم يعد يميز بين البر والإثم،
وهذا في الأمور المشتبهة التي لم يرد فيها نص،
وأما ما جاء فيه نص من الكتاب أو السنة أو الإجماع، فليس للمؤمن إلا اتباعه وطاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، ولا محل لاستفتاء القلب هنا، وميلُ النفس إلى غير النص، إنما هو اتباع للهوى، كما قال تعالى: فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ [القصص: 50].
وقال تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِم [الأحزاب: 36].
|