عرض مشاركة واحدة
قديم 2016- 11- 10   #10
زوال الشمس
:: المشرفة العامة ::
ملتقى التوعية والتثقيف
 
الصورة الرمزية زوال الشمس
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 162105
تاريخ التسجيل: Mon Nov 2013
المشاركات: 16,632
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1163833
مؤشر المستوى: 1372
زوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond reputeزوال الشمس has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: ادارة اعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: طالبة ادارة اعمال
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
زوال الشمس غير متواجد حالياً
رد: ^ " > @ الرجال و سرطان الثدي @ " & > "" ((( شاركونا ~ الحملة التوعية ))) "" < @ " ^

[frame="10 10"]

&

( دراسات و ابحاث )





أشارت الدراسات الحديثة بأن واحداً في المائة من مجموعة سرطانات الثدي تحدث لدى الرجال.
ومن عوامل الخطورة للإصابة بالسرطان لدى الرجل البدانة
ووجود إصابة سرطانية لدى أحد أفرادالأسرة، والتقدم في العمر وكذلك التدخين وتناول الأغذية الدسمة.


كما يمكن أن يتعرض الرجل لسرطان الثدي إذا خضع لتصوير شعاعي متكرر أو إذا تعرض إلى بيئة ملوثة أو إذا كانت نسبة هرمون الاستروجين عالية في
الأغذية الاصطناعية أو
إذا كانت لديه إصابة في الكبد.
ما يميز سرطان الثدي هو وجود كتلة غير مؤلمة في الثدي مع ضخامة في العقد اللمفاوية الموجودة تحت الإبط وإذا كان السرطان متقدما يمكن أن يحدث تقرح في الكتلة
أو تبدل في موضع حلمة الثدي إضافة إلى الاختلافات
الأخرى مثل ضخامة في اليد ووذمة أو تورم لمفي في الإبط.

المعالجة تعتمد، على درجة تقدم السرطان ويعرف ذلك من خلال إجراء خزعة واستئصال عقدة لمفية من الإبط لمعرفة نوع ودرجة السرطان. المعالجة الأساسية هي جراحية
باستئصال جزء من الثدي مع تجريف العقد الليمفاوية. إضافة إلى المعالجة الشعاعية
المكثفة ويمكن استخدام المعالجة الهرمونية والمعالجة الدوائية

ومن جانب آخر وحول موضوع تضخم الثدي عند الرجل والذي يكون من أكثر الأشياء المزعجة بالنسبة له هناك العديد من العوامل التي تسبب حدوث هذا التضخم.
ومن أهم هذه العوامل هي تعاطي
بعض الأدوية مثل سبيرونو لاكتون وميثوتريكسات ومختلف العقاقير المضادة للاكتئاب وارتفاع ضغط الدم.

وتلعب الكحول دورا مهما في تجمع الشحم في ثديي الرجل، خصوصا البيرة التي تحتوي على حشيشة الدينار.
ولأن الإدمان على المخدرات في أوروبا بدأ يصيب كبار السن أيضا
فقد حذر المختص الألماني بأمراض الغدد يوهانس فايلشيفتر،
من تعاطي الماريوانا وقال
إنها تسبب تضخم ثديي الرجل أيضا. إذ تحتوي الماريوانا على إستروجين نباتي يؤدي إلى تضخم الثديين
ومن العوامل الأخرى التي تؤدي إلى تثدي الرجل هي اضطراب وظائف الكبد والكليتين واختلاف عمل الغدة الدرقية.
وينبغي على الطبيب التأكد من مستويات
الهورمونات التالية عند شكه بوجود أسباب غددية لتضخم الثديين.
وهذه الهورمونات هي
الأوستراديول، التيستوستيرون، برولاكتين lh و fsh و b-hcg.

ومن الطبيعي أن يعاني الرجل في عمر متقدم من انخفاض ضئيل في مستويات التيستوستيرون،
إلا أن الفحوصات السريرية تثبت أن هذا النقص يؤدي إلى تحفيز إفراز
الأوستراديول،
كما يمكن لارتفاع اللاكتون أن يؤدي إلى تضخم الثدي من خلال انعكاسه
السلبي على فرز الهورمونات الرجولية.
وأخيرا لا ينبغي أن ينسى المرء أورام الخصية وأورام الغدة الكظرية ودورها في تثدي الرجل. إلا أن هذه الأورام تكشف عن هورمون b-hcg،
خصوصا الأورام التي تزيد نمو الغدد التي تفرز نفسها من خلال العديد
من الأعراض قبل أن تؤدي إلى تضخم ثديي الرجل

والطريف في الموضوع أن عمليات تجميل الصدر لم تعد مقتصرة على السيدات فمع انتقال العدوى بالرغبة في الظهور في شكل أكثر جاذبية،
يعرض الرجال الآن أنفسهم بمحض
إرادتهم لمشاق العمليات. فهم يرغبون في التخلص من شكل جسمهم المثير للهمسات أو من الانحناءات الأنثوية في ارتفاع الصدر.
ويقدر جراح التجميل يواخيم هيكر من لانجت في ولاية هيسه أن رجلا من بين كل عشرة رجال لا يرضى عن شكل صدره .
ويؤكد ديتليف
ويتزل رئيس جمعية جراحي التجميل في برلين أن غالبيتهم يبحثون عن حل بإجراء جراحة تجميل.
وفي الوقت الذي يتخذ فيه الجزء الأعلى من صدر الرجل هذه النسب الأنثوية، يصبح العلاج الهرموني غير مجدٍ ويكون الحل الوحيد هو أن تزال جراحيا الأغشية الدهنية
التي تبدو كثدي الأنثى. ويقول هيكر إنه من أكثر الأسباب شيوعا لكبر الصدر غير الطبيعي هو تعاطي العقاقير التي تساعد على نمو العضلات،
والتي تحتوي عادة على
منشطات مماثلة لهرمون الإستروجين الأنثوي





( دراسة: الاضاءة الليلية يمكن أن تؤثر على نمو خلايا سرطان الثدي )

اقترحت الدراسة جديدة ان النوممع ترك الإضاءة لا يؤدي الى استهلاك المزيد من الطاقة، ولكنه أيضا يوقظ خلايا سرطان الثدي أيضا.
وأظهرت النتائج أن التعرض للضوء ليلا، يؤدي الى توقف إنتاج هرمون الميلاتونين ، الامر الذي يجعل سرطان الثدي مقاوما تماما لعقار تاموكسيفين،
وهو دواء لعلاج سرطان الثدي يستخدم على نطاق واسع.

وقال ديفيدبلاسكمن جامعة تولين في الولايات المتحدة، "المستويات العالية من هرمون الميلاتونين في الليل يضع خلايا سرطان الثدي في حالة 'سبات/ نوم'
عن طريق إيقاف آليات النمو الرئيسة. ولكن عندما تشتغل الاضاءة، يتم قمع الميلاتونين وتصبح هذه الخلايا مقاومة لعقار تاموكسيفين."

وقام الباحثون بالتحقيق في دور الميلاتونين على فعالية عقار تاموكسيفين في مكافحة خلايا سرطان الثدي البشرية عبر اختبار على فئران المختبر.

الميلاتونين بحد ذاته ساعد في تأخر تشكل الأورام بشكل كبير وابطئ نموها ولكنه عقار تاموكسيفين سبب تراجعا دراماتيكيا في الأورام عند الحيوانات
التي كانت تملك مستويات عالية من هرمون الميلاتونين الذي يفرزه الجسم اثناء النوم في الظلام الدامس
أو لدى الذين يتلقون مكملات الميلاتونين في غرف ذات اضاءة خافتة اثناء الليل.

وقال الباحثون بأن هذه النتائج يمكن أن يكون لها آثار هائل بالنسبة للنساء اللاتي يخضعن لعلاج بعقار تاموكسيفين وأيضا يتعرضن بانتظام للضوء ليلا بسبب
اضطرابات النوم أو ساعات العمل ليلاً أو يتعرضن للاضاءة من شاشات الكمبيوتر والتلفزيون.

ظهرت الدراسة في مجلة أبحاث السرطان.






لم يعد مرض سرطان الثدي حكراً على النساء حيث أشارت الإحصاءات الطبية العالمية الحديثة إلى تزايد نسبة أعداد الرجال الذين يعانون من هذا المرض،
إذ تعرف ألمانيا على سبيل المثال نحو 600 إصابة بهذا المرض
لدى الرجال يتم تشخيص أغلبها بعد أن يبلغ المرض مراحل متقدمة.

وهذه هي الحقيقة المؤسفة الثانية إذ إنّ سرطان الثدي الذي يصيب الرجال يعتبر أخطر من ذلك الذي يصيب النساء؛
لأنّ الكشف عن المرض لا يتم بصفة مبكرة بل في يتم الكشف عنه في مراحل متأخرة لعدم الوعي الكامل بوجود هذا المرض لدى الرجال الذين يصابون في الغالب بصدمة قوية
عند اكتشافهم للمرض
وما يترتب عليه خضوعهم لعمليات جراحية وجلسات علاج كيميائي وإشعاعي.

إصابة الزوج بهذا المرض لا يمكن وصفها بالأمر الهين على الإطلاق، فالوضع غالباً ما يكون مؤثراً على نفسية الرجل ودوره في الأسرة وفي علاقته الزوجية على حد سواء خاصة
إذا تعرض الزوج لإحدى عمليات الاستئصال،
الأمر الذي يتطلب وعياً خاصاً من الزوجة.


---->>> يتبع ***...

[/frame]

التعديل الأخير تم بواسطة زوال الشمس ; 2016- 11- 11 الساعة 05:31 AM
  رد مع اقتباس