عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2016- 11- 24
الصورة الرمزية المهرة العنيدة
المهرة العنيدة
مُتميزة بالمستوى E4
بيانات الطالب:
الكلية: طالبه
الدراسة: انتساب
التخصص: قسم لغه انجليزيه
المستوى: المستوى السادس
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 9858
المشاركـات: 72
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 270517
تاريخ التسجيل: Tue Oct 2016
المشاركات: 1,990
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 15451
مؤشر المستوى: 70
المهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond reputeالمهرة العنيدة has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
المهرة العنيدة غير متواجد حالياً
Ei28 تنبيه هام بخصوص البحوث والواجبات والمناقشات

[gdwl]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

اما بعد
اخواني اخواتي طبعا قبل ما اتكلم انا كلفت من الادارة بطرح هذا الموضوع لاهميته وتساهل الطلاب فيه او لجهلهم بالحكم

طبعا كثير من الناس تنزل هنا بحوث للبيع وحل المناقشات والواجبات لك بملغ مالي

قبل ان اطرح الحكم سأطرح سؤال لك ؟
لماذا درست ولماذا دخلت الجامعه ؟واي لذة ستجنيها وانت لا تجتهد
وكيف ستحس وانت تخوض في التعاون مع تلك النوعيه من الناس التي همها مصلحتها بالاول والاخير

لان الذي يهمه مصلحتك يدلك على الطريق


وللمعلوميه فقط كثير من الطلاب اخفقو في البحوث المبيوعه وحتى لو عدلو عليها فهناك برنامج كشف الغش في البحوث والاقتباسات المتعديه حدودها (تصفحو النت واطلعو عليها)

والجامعه اي حل للمناقشات او الواجبات التي تدخل من نفس الاي بان لن تحتسب وغير ذلك قد تحرم المادة

لماذا تدخل في داومة الحرام والغش انت تعرف وكلنا نعرف منذ صغرنا ان الغش بانواعه حرام ولا فرق في بحوث او غيرها

حكم كتابة الأبحاث والرسائل وبيعها للطلاب

ما حكم بيع الأبحاث المقتبسة من الانترنت إلى الطلاب الذين يحتاجونها
لتقديمها إلى مدرسيهم الذين لا يجيدون التعامل مع الانترنت أو لا يتوفر لديهم ؟


إذا كان الطالب سينال بهذا البحث شهادة أو يزداد به درجات أو يتجاوز بذلك اختباراً
فذلك العمل حرام ، وهو غش وخيانة ،
سواء اقتبست هذه الأبحاث من الإنترنت أم من غيره ؛ لأن البحث إنما يراد من الطالب لتمرينه واختبار قدراته ونحو ذلك من الأهداف ، فالواجب عليه أن يفعل ذلك بنفسه ، فإن أخذ مجهود غيره ، وقدمه باسمه كان غاشا كاذبا .
وهؤلاء الذين يكتبون الأبحاث لغيرهم آثمون معتدون مفسدون ، سواء كتبوها بمقابل أم بغير مقابل ؛ لإعانتهم على الغش والكذب ، ولإسهامهم في إعطاء الشهادات والدرجات لمن لا يستحق ، وهذا فساد عام ، وغش للأمة ، ينتج عنه تصدير من لا يستحق التصدير ، وتولية من لا يستحق الولاية .
والمال المأخوذ من وراء بيع هذه الأبحاث سحت محرم ، لا يحل الانتفاع به ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( كل جسد نبت من سحت فالنار أولى به ) رواه الطبراني وأبو نعيم ، وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (4519)

وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
ما قول فضيلتكم فيما يفعله البعض من استئجار من يكتب لهم البحوث ، أو يعد لهم الرسائل ،
أو يحقق بعض الكتب فيحصلون به على شهادات علمية؟
فأجاب : " إن مما يؤسف له ـ كما ذكر السائل ـ أن بعض الطلاب يستأجرون من يعد لهم بحوثاً أو رسائل يحصلون بها على شهادات علمية، أو من يحقق بعض الكتب ، فيقول لشخص : حضِّر لي تراجم هؤلاء وراجع البحث الفلاني، ثم يقدمه رسالة ينال بها درجة يستوجب بها أن يكون في عداد المعلمين أو ما أشبه ذلك ، فهذا في الحقيقة مخالف لمقصود الجامعة ومخالف للواقع ، وأرى أنه نوع من الخيانة ؛ لأنه لابد أن يكون المقصود من ذلك الشهادة فقط فإنه لو سئل بعد أيام عن الموضوع الذي حصل على الشهادة فيه لم يُجِبْ.
لهذا أحذر إخواني الذين يحققون الكتب أو الذين يحضّرون رسائل على هذا النحو من العاقبة الوخيمة ، وأقول إنه لا بأس من الاستعانة بالغير ولكن ليس على وجه أن تكون الرسالة كلها من صنع غيره ، وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح ، إنه سميع مجيب "
انتهى من " كتاب العلم".
والله أعلم .




ومضه


حديث أبي قتادة، وأبي الدهماء قالا: أتينا على رجل من أهل البادية، وقلنا: هل سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا، قال: سمعته يقول: ((إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا للهِ إلاَّ أَبْدَلَكَ اللهُ بِهِ مَا هُوَ خَيْرٌ لَكَ مِنْهُ))[1].

وهذا الحديث العظيم قد اشتمل على ثلاث جُمَل.

الأولى قوله: ((لن تدع شيئًا))، وهذا لفظ عام يشمل كل شيء يتركه الإنسان؛ ابتغاءَ وجه الله تعالى.

الثانية: قوله: ((لله عزَّ وجلَّ))، هذه الجملة بَيَّن فيها النبي صلى الله عليه وسلم أن الترك لابد أن يكون ابتغاءَ مرضاة الله لا خوفًا من سُلْطان، أو حَيَاء من إنسان، أو عدم القدرة على التمكن منه، أو غير ذلك.

الثالثة: قوله صلى الله عليه وسلم: ((أبدله الله خيرًا منه))، وهذه الجملة فيها بيانٌ للجزاء

الذي يناله من قام بذلك الشرط، وهو تعويض الله للتارك خيرًا وأفضل مما ترك، والعوض من الله قد يكون من جنس المتروك، أو من غير جنسه، ومنه الأنس بالله عز وجل ومحبته وطُمأنينة القلب وانشراح الصدر، ويكون في الدنيا والآخرة؛ كما عَلَّم اللهُ المؤمِنَ أن يدعو: ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾ [البقرة: 201]




[/gdwl]
رد مع اقتباس