عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2016- 11- 25
الصورة الرمزية -- yasmeen --
-- yasmeen --
متميزة بالمستوى الثامن - ادارة اعمال
بيانات الطالب:
الكلية: 《Κ.Ғ.U》
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة اعمال
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 1447
المشاركـات: 14
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 213431
تاريخ التسجيل: Wed Dec 2014
المشاركات: 6,582
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 852650
مؤشر المستوى: 962
-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute-- yasmeen -- has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
-- yasmeen -- غير متواجد حالياً
.. ~~ فن التعامل مع المسنين ~~ ..


.
لكبار السن تقدير وأحترام رفيع ولا شك في ذلك ولكن هناك ما يكون من الذوق
الخلقي الرفيع في التعامل مع كبار السن من الغرباء عنا ممن نلتقي بهم في الأماكن العامة .
.
.
وإليكم هذه الومضات الذوقية ..
- قد يهذي المسن بأحاديث لا قيمة لديك بشأنها
فاحترمه وقدر سنه وأستمع له وتذكر اللهم أرحمنا في أرذل العمر .
.
- في كثير من الأماكن العامة المزدحمة كالمستشفيات
يلزم بها الجميع بانتظار المواعيد فكن ذا حس صادق
ولا تجلس وتدع كبار السن يقفون متكئين على الجدار.
.
- تذكر أن المسن يتضايق من وحدته ويفرح كثيرا عندما يلتقي بالآخرين
لذا رحب به إن بادر الحديث معك واسأله عن أحواله وشأنه ولاحظ مدى سعادته .
.
- إذا تسبب المسن في إسقاط شيء في مجلس أو عرقلة للنظام في مكان
فلا تقابله مباشرة بالكلمات المخطئة أو المشفقة بل أصلح الأمر بصمت
وغير مجرى الحديث .
.
-قد يعاني معظم المسنين من ضعف السمع والبصر والنطق
لكنه يتجاهل ذلك فكن ذا لباقة ولا تطلب منهم تكرار ما يقولونه أو تريهم
ما يريدونه بسرعة أو حتى تتحدث إليهم بصوت منخفض وسريع .
.
- يفرح المسن بمن يقدم له المساعدة بدون أن يطلبها منه
مثلا عند وجود درج بادر وأسند يده بيدك ولا تقف خلفه أو تتخطاه محملقا به فقط .
.
.
أخيراً، دعوة للتفكير : جميعنا نريد أن يعامل الناس والدينا بلطف وطيب
رد مع اقتباس