إلى حد تسمية أحدهم لمولوده باسمه (أي: ريموند لول) إعجاباً به وتخليداً لذكراه، وتأليفه بخصوصه كتاباً سمّاه: (أول منصر بين المسلمين)، وقوله في بيان فضله على المستشرقين: “ وإلى يومنا هذا؛ كل مستشرقي أوروبا وكتاباتهم مدينة لريموند لول؛ لأنَّ الفضل للمتقدِّم” .