يعيش الشباب الآن أزمة هوية لعدم إحساسه بذاته وقيمته داخل وطنه مما يؤدي لإحساسه بـ :
الاغتراب
احساس الشباب بالضياع فى المجتمع :
أزمة الهوية
درجة من درجات انعدام القوة أو الاحساس بالعجز والضعف عن تحقيق الانسان لبعض طموحاته :
الاغتراب
الاحساس بالعزلة الاجتماعية :
الاغتراب
الاحساس بانعزال الفرد عن ذاته ومجتمعه وإحساسه بأنه غريب عنهما ، فتتوتر علاقته بالآخرين وبالمجتمع :
الاغتراب
عدم احساس الإنسان بذاته أو بأهمية المجتمع الذى يعيش فيه :
الاغتراب
الشعور بالعزلة والوحدة والضياع وعدم الانتماء والعدوانية والقلق فقدان الثقة ورفض القيم والمعايير الاجتماعية :
الاغتراب
حالة نفسية يعيشها الإنسان نتيجة للظروف التي يمر بها :
الاغتراب
شعور الفرد بعدم الانتماء ورفضه للآخرين وللمجتمع الذى يعيش فيه، أو رفض المجتمع والآخرين للفرد، واللامبالاة وعدم الاهتمام والانسحاب:
الاغتراب
يشير الى الاحساس باللامعيارية واللامعنى وتداخل وتصارع الأهداف وغياب القيم والاحساس بالغربة والعجز فى تحقيق أهدافه :
الاغتراب
حالة الانفصال أو ضعف الروابط والعلاقات القائمة على التناقض بين الانسان وذاته أو بينه وبين بعض الموضوعات :
الاغتراب
شعور الانسان بالغربة عن من حوله من الناس والبيئة المحيطة به وعن المجتمع الذى يعيش فيه :
الاغتراب الاجتماعي
الفرد يكون غير قادر أو غير راغب عن التعبير عن أفكاره ومشاعره وآماله كما يدركها ، وهى مفروضة عليه نتيجة لظروف خارجية تكون معروفة أو غير معروفة له :
الاغتراب الذاتي
شعور الفرد بعدم قدرته على التأثير فى المواقف الاجتماعية:
انعدام القوة
عجز الفرد فى الوصول إلى قرار أو معرفة ما يجب أن يفعله وإدراك ما يجب أن يعتقده موجها إلىسلوكه :
فقدان المعنى
لجوء الفرد إلى استخدام أساليب غير مشروعة وغير موافق عليها اجتماعيا لتحقيق أهدافه :
فقدان المعايير
انفصال الفرد عن الثقافة السائدة مع تبنى مبادئ ومفاهيم مخالفة ، مما يجعله غير قادر على مسايرة الأوضاع القائمة :
العزلة
من أسباب اغتراب الشباب في العالم العربي :
- مرور العالم العربيبظروف وتطورات سريعة أثرت على كثير من مناحي الحياة
- التأثر بالحضارات الغربية الدخيلة
- إدمان المخدرات وعدوانية الشباب وتمردهم على النظام
الاغتراب من الظواهر التي صاحبت الإنسان في :
كل عصر من عصور التاريخ
من الفلاسفة والمنظرين الذين شغلتهم ظاهرة الاغتراب :
هيجل - دوركايم - فروم- سيمان
من أبعاد الاغتراب كما يرى ملفن سليمان :
الإحساس بالعجز - الإحساس بالامعنى - الإحساس بالامعيارية - العزلة الاجتماعية -الاغتراب الثقافي - الغربة عن الذات
إحساس المرء أن مصيره وإرادته ليسا بيده بل تحددهما قوى خارجة عن إرادته الذاتية ، ومن ثم فهو عاجز تجاه الحياة ويشعر بحالة من الاستسلام والخضوع :
الإحساس بالعجز
إحساس الفرد أن الحياة لا معنى لها وأنها خالية من الأهداف التي تستحق أن يحيا ويسعى من أجلها :
الإحساس بالامعنى
إحساس الفرد بالفشل في إدراك وفهم وتقبل القيم والمعايير السائدة في المجتمع وعدم قدرته على الاندماج فيها نتيجة عدم ثقته بالمجتمع ومؤسساته المختلفة :
الإحساس بالامعيارية
إحساس الفرد بالوحدة ومحاولة الابتعاد عن العلاقات الاجتماعية السائدة في المجتمع الذي يعيش فيه :
العزلة الاجتماعية
يكون حين يعاني المرء صراعا قيمياً كما كما هو في حالات التمرد لدى بعض الشباب وفئات من المثقفين على المجتمع ومؤسساته وتنظيماته :
الاغتراب الثقافي
إحساس الفرد وشعوره بتباعده عن ذاته ويمثل هذا البعد النتيجة النهائية للأبعاد الأخرى :
الغربة عن الذات
من مظاهر الاغتراب بين الشباب :
- الانزواء والانسحاب من الحياة الاجتماعية فى المجتمع حيث يعيش الشباب فى المجتمع دون الانتماء اليه
- الحياة داخل المجتمع رافضا له محاولا استنزافه من خلال سلوكيات منحرفة
- الفجوه بين المثل وتجسيدات الواقع نتيجة غياب او انهيار المثل امام الشباب
من الآثار المترتبة على الشعور بالاغتراب وفقدان الهوية:
- شعور الفرد بالانعزال عن الأهداف الثقافية فى المجتمع
- احساس الفرد أنه يفقد روابطه الاجتماعية مع جماعات هامة فى حياته
- الاحساس بالسلبية والخضوع للضغوط الاجتماعية
- الشعور بعدم الاستقرار وعدم الامن
- عدم ادراك الفرد للمعايير المنظمة للسلوك
انفصال ما هو ذاتى عما هو موضوعى :
اللامعيارية
من طرق علاج الاغتراب :
التخطيط لشغل فراغ الشباب
- العمل على تدريس التربية الدينية في جميع مراحل التعليم
- دعم سياسات الاعلام الشبابي
حكام الرقابة على تدفق المعلومات والأفكار والبرامج التي تدخل البلاد من خلال الفضائيات أو شبكات المعلومات السياسة الشبابية القومية ترتكز على أسس من المعرفة العلمية بقضايا الشباب ومشكلاته منها :
- النظر إلى الشباب بوصفهم جزءاً هاماً من قوة العمل الاقتصادية في المجتمع
- العمل بكافة الطرق والأساليب على ألا ينعزل الشباب عن مجتمعه
- إتاحة الفرص لهم بالمشاركة الفعالة في بناء مجتمعهم
من أمثلة إتاحة الفرصة للشباب بالمشاركة الفعالة في بناء مجتمعهم :
- تمكين الشباب من إنجاز المهام مثل افتتاح فصول لمحو الأمية وإنشاء دور الحضانة والمساجد ونظافة الحي
- إكساب الشباب المهارات لتناول وحل مشكلات مجتمعهم المحلي
أهم المهارات التي تساعد الشباب في حل مشكلات مجتمعهم المحلي :
- كيفية تحديد المشكلة - اختيار البدائل الملائمة
- بناء نسق من العلاقات بالمجتمع المحلي والمجتمع الأكبر
- تنفيذ الحلول والمتابعة والتقويم
إذا ما أسند إلى الشاب عمل لا يتفق وتخصصه و أهدافه فإنّ ذلك :
يعوق نمو شخصيته ونموه المهني ويصل به إلى الاغتراب
_