2017- 1- 20
|
|
أكـاديـمـي
|
|
|
|
ما بين البّال والطّاري.
بسم الله الرحمن الرحيم ,
20/1/2017 ..
5:20 م
إلى التي اندفعت ثم تجرأت ثم إعترفت
ثم غرقت ثم سطعت ثم استكانت
ثم لانت ثم خفتت ثم تراجعت
ثم انضوت ثم اختفت .
إلى الآن
"مغمورين حُب "
أمّا بعد , أقول مثل ماقال سعد الحريّص :
لييت حزني مثل حزن البشر واكتبه
_ وليت دمعي مثل دمع العيون ويسيل ..
لعلّ ما سيكتب في هالمدونة لا يعجب بعضكم ,
وهذا لا يشكّل ضير , لان الجمال أذواق ,
كانوا فالسابق يقولون لمجنون ليلى " لا نرى فيها ماتراه "
وكان يقول لهم : " خذو عيوني وانظروا بها " .
تمّت .
لا أجيد تنسق الألوان " وجب التنويه " .
التعديل الأخير تم بواسطة زعفران. ; 2017- 1- 20 الساعة 05:38 PM
|