عرض مشاركة واحدة
قديم 2014- 3- 1   #114
ام حنان
المشرفة العامة سابقاً
إدارة اعمال
 
الصورة الرمزية ام حنان
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 155887
تاريخ التسجيل: Tue Sep 2013
المشاركات: 9,516
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1850768
مؤشر المستوى: 1994
ام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond reputeام حنان has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جامعه فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: Business Administration
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ام حنان غير متواجد حالياً
رد: ".. ورشة عمل الأخلاق الإسلاميـہ وآداب المهنـہ .."

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة turki1400 مشاهدة المشاركة
ههههههههههههههههه ذهبنا الى المعاجم للبحث عن تفسير معنى

سؤال عشان انهي النقاش لانه واضح اخذ منحنى غير لائق بنظري وهي الندية والتصادم

هل انا ملزم بنص محتوى المقرر المدرج بشرائح البوربوينت او الكتاب كمرجع او تلخيص مجتهد فيه ؟؟؟

طبعا ً المصدر والاساس الكتاب والمحتوى المرفق لكل محاضرة

اما ان نلتزم بتلخيص مجتهد اي كان وصاحبه الخطأ في بعض العبارات الصريحة واستبدلها عبارات من كيسه

الكتاب والمحتوى يذكر النص وهو (وأما الإسلام فكان موقفه من الطبيعة وسطاً معتدلاً بين هاتين النظرتين, وقد تجلى ذلك في:
1-دعوته الإنسان إلى أن يكون سيداً على نفسه, فيضبط ميوله ورغباته ويوجهها وفقاً للمثل العليا التي جاء بها الإسلام, وأن يكون كذلك سيداً على الطبيعة، فيسخر مواردها في عمران الأرض، ونفع العباد. كما قال تعالى: {هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا} {هود:61}.
2-دعوته إلى التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع، وعدم التصادم معها؛ وذلك عن طريق اتخاذ قواعد للسلوك تنسجم تمام الانسجام مع القوانين الأساسية للحياة البشرية. وهو ما سنتناوله في الفقرة التالية.)

وفي التلخيص للمحاضرة كان النص لهذه الفقرة كالتالي
(فجاء موقف الإسلام نحو الطبيعة واقعياً وسطاً معتدلاً بين هاتين النظرتين, وقد تجلى ذلك في:
1 دعوته إلى الاستعلاء على الطبيعة وعدم الاستسلام لها؛ وذلك بدعوة الإنسان إلى أن يكون سيداً على الطبيعة, -
فيسخر مواردها في عمران الأرض, ونفع العباد, كما قال تعالى: }هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا{
(هود: 11 ) وأن يكون كذلك سيداً على نفسه, فيضبط ميوله ورغباته ويوجهها وفقاً للمثل العليا التي جاء بها الإسلام.

2 دعوته إلى التأقلم والانسجام مع الطبيعة ومع الواقع, وعدم التصادم معها, وذلك عن طريق اتخاذ قواعد للسلوك - تنسجم تمام الانسجام مع القوانين الأساسية للحياة البشرية,

الفقرتين مختلفتين في بداية الفقرة واضحة وضوح الشمس

انا اعتذر لن التزم بشيء يعارض الكتاب والمحتوى

والى هنا في النهاية اشكركم على جهودكم على كل ما قدمتموه

لا نديه ولا شي
لكن كنت بمزاج لا يسمح للمناقشه

وانا مو جايبه شي من جيبي
كما ذكرها الدكتور كتبتهاا

وانا ارسلت للدكتور
وذكر انه بنفس المعني
ولي صدمني
انه قال الجواب فقط التاقلم والانسجام

ونص ماذكره نستعلي على الطبيعه فلا نكون عبيد لها وفي نفس الوقت لا يعني ان نتصادم معها
بل ننسجم ونتأقلم معها

والاجابه ننسجم ونتأقلم ولا نصطدم معها

يعني اختلافنا عن السياده والاستعلاء

الجواب نذكر نقطه واحده هي نتأقلم وننسجم ولا نصطدم معهااا