حالة من النقص والافتقار تقترن بنوع من التوتر والضيق لا يلبس أن يزول متى قضيت الحاجة وزال النقص سواء كان ھذا النقص ماديا أو معنويا :
الحاجة
الحاجة هي :
يصاحب الحاجة شعور قوى بضرورة إشباع ھذه الرغبة
معرفة الإنسان بالوسيلة الكفيلة بمقابلة ھذه الحاجة
الحاجة هي :
بإشباع الحاجة يزول الشعور بالقلق والتوتر
الحاجة مھما أشبعت فھي لا تزول تماما
تشمل الحاجة إلى الأمن والحاجة إلى التقبل والحاجة إلى النجاح والتحصيل والحاجة إلى حرية التعبير، الحاجة إلى سلطة ضابطة أو موجھة والحاجة إلى المحبة والحاجة إلى الانتماء :
الحاجة النفسية
حاجات تعمل في تناسق من أجل أن يستمر الكائن الحي في وجوده مثل الحاجة إلى الأكل والشرب والتنفس والإخراج :
الحاجة البيولوجية أو الصحية
الحاجة إلى مورد ودخل مادي يستطيع الفرد أن يشبع به احتياجاته المتعددة من ملبس ومأكل ومسكن :
الحاجات الاقتصادية
حاجات مؤثرة على السلوك الإنساني وتزداد أهميتھا كدافع لھذا السلوك وتتمثل في وجوده بين آخرين من أصدقاء ورغبته في علاقات يحيطھا التقدير :
الحاجات الاجتماعية
محاولة كسب الفرد لمزيد من المكانة الاجتماعية من خلال المركز الوظيفي الذي يحصل عليه :
الحاجات الاجتماعية
تقسم الحاجة من حيث نطاق الحاجة أو المتأثرين بھا إلى :
حاجات فردية – حاجات جماعية- حاجات مجتمعية
تقسم الحاجة من حيث طبيعة الحاجة إلى :
حاجات مشبعة تماما- حاجات مشبعة جزئيا- حاجات غير مشبعة
تقسم الحاجات من حيث أهمية الحاجة إلى :
حاجات أساسية- حاجات ثانوية
معوق أو شيء ضار وظيفيا وبنائيا وتقف حائلا أمام اشباع الاحتياجات الانسانية :
المشكلة الاجتماعية
من العوامل المؤثرة في المشكلات الاجتماعية ترجع إلى الفرد ذاته :
عوامل ذاتية
تلعب السبب الرئيسي في ظھور المشكلات الاجتماعية :
عوامل أسرية
من العوامل المؤثرة في المشكلات الاجتماعية ترجع إلى الجماعات التي ينتمي اليھا الفرد :
عوامل اجتماعية
من العوامل المؤثرة في المشكلات الاجتماعية تتعلق بالحي والمجتمع المحدود الذي يعايشه الفرد :
عوامل بيئية
من العوامل المؤثرة في المشكلات الاجتماعية تمثل في أجواء وظروف المجتمع العام الذي يعيش الفرد فيه :
عوامل مجتمعية
هناك عدة مداخل لدراسة المشكلات الاجتماعية يطلق عليھا كولمان :
تصميمات الدراسة أو البحث
يحدد كولمان مداخل دراسة المشكلات الاجتماعية في أربعة أساليب هي:
المسوح الاجتماعية- دراسة الحالة - إجراء التجارب - البحوث الميدانية
لكي يتحقق دور الخدمة الاجتماعية في مواجھة المشكلات الاجتماعية فإنه على الأخصائي الاجتماعي :
التحرك قبل حدوث المشكلات الاجتماعية
يستخدم مفھوم التكيف بمعني طبيعي أو بيولوجي لأنه مستمد من :
علم البيولوجيا
تفاعل مستمر بين الشخص وبيئته فالشخص له حاجات وللبيئة مطالب وكل منهما يفرض مطالبه على الآخر :
التكييف
الأحداث النفسية التي تعمل على استبعاد حالات التوتر وإعادة الفرد إلى مستوى معين هو المستوى المناسب لحياته في البيئة التي يعيش فيھا :
التكييف
الشعور النسبي بالرضا والاشباع الناتج عن الحلول الناجمة لصراعات الفرد في محاولته للتوفيق بين رغباته وظروفه المحيطة :
التوافق
النشاط الذي يبذله الكائن الحي للموائمة بين مطالبه ومطالب بيئته سواء بتغييره هو ليستجيب لمطالب البيئة أو بتغيير البيئة لتستجيب لمطالبه :
التوافق
عملية بين طرفين المحيط الاجتماعي يتبادلان التأثير والتأثر والتغيير والتغير بحيث قد يستطيع الفرد أن يغير في المؤثرات الاجتماعية التي يتعرض لھا لكي تصبح أشد ملائمة لمطالبه :
التوافق
العلاقات الحسنه بين الفرد والبيئة :
التوافق الاجتماعي
رد طبيعي لكل تغير ينشأ في المجتمع سواء ما يطرأ على الأفكار والآراء والعادات والرغبة في التحول عنھا ، أو عن طريق التقدم التكنولوجي أو عن طريق تغير الفرد لسلوكه وذلك بما يلائم سلوك المجتمع المتغير :
التوافق الاجتماعي
توافق الفرد الشخصي وهو مشروط باستمرار حياه الفرد :
التوافق البيولوجي
عملية تفاعلات داخلية مستمرة طالما هناك إدراك وفهم لطبيعة دور الفرد في هذه العملية فيكون الفرد راضيا عن نفسه يشعر بقيمته وحريته ويعيش حياة نفسية خالية من التوترات والصراعات :
التوافق البيولوجي
السلوك الذي يحقق للفرد أقصى درجه من الاستغلال للإمكانيات البيئية والاجتماعية التي يختص بها الإنسان دون سائر الكائنات الحية:
التوافق النفسي
توافق يتميز بالضبط الذاتي:
التوافق النفسي
توافق انفعالي يهدف إلى خلق سلوك متوافق سواء بين الفرد وبين نفسه أو بينه وبين بيئته من وجهة أخرى :
التوافق النفسي
تتحدد عوائق التوافق في :
العوائق الاجتماعية
العوائق الاقتصادية
العيوب الشخصية
الصراع النفسي
عملية ديناميكية مستمرة تنشأ من عملية التغير المستمر لكل من الفرد والبيئة :
التوافق
عملية تتم نتيجة القيام بتخطيط مقصود يستهدف إحداث تعديل في سلوك وعادات الفرد أو يستهدف إحداث بعض جوانب التعديل في البيئة أو في كليهما حسب الموقف :
التوافق
عملية من جانب واحد أي أن الفرد هو الذي يقوم بها مغيرا في سلوكه بما يتلاءم مع المواقف الجديدة أو التغير في البيئة :
التكيف
عملية تتم بطريقة تلقائية دون تخطيط مقصود حتى يلائم المواقف الجديدة :
التكيف
تعتبر عملية استاتيكية:
التكيف
الشخص الذي يعاني من قصور فسيولوجي سواء كان وراثيا أو مكتسبا يحول دون قيامه بالعمل أو أن يتولى أموره بنفسه أو يحول دون اشباع حاجاته الأساسية بما يتناسب والمرحلة العمرية التي يمر بها :
المعاق
عرَّفت منظمة الصحة العالمية الإعاقة على أنها :
حالة من القصور أو الخلل في القدرات الجسدية أو الذهنية ترجع إلى عوامل وراثية أو بيئية تعيق الفرد عن تعلم بعض الأنشطة التي يقوم بها الفرد السليم المشابه في السن
حالة تحد من مقدرة الفرد على القيام بوظيفة واحدة أو اكثر من الوظائف التي تعتبر العناصر الاساسية لحياتنا
اليومية من قبيل العناية بالذات أو ممارسة العلاقات الاجتماعية أو النشاطات الاقتصادية:
الإعاقة
فقدان أو تهميش أو محدودية المشاركة في فعاليات وأنشطة وخبرات الحياة الاجتماعية عند مستوي مماثل للعاديين وذلك نتيجة العقبات و الموانع الاجتماعية والبيئية :
الإعاقة
_