|
رد: ~|| مجـــلس مــذآكرة مقـرر * رعــآية الفــئـآت الخــآصـة * وكل مآ يخصـه هنـآ ||~
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة N O R Z
الحقائق الأساسیة التي تكون في مجموعها فلسفة العمل مع الفئات الخاصة:
أن الفئات الخاصة تعاني من بعض العجز أو النقص في قدراتها إلا أن هذا النقص لا یؤدي إلى العجز الشامل في كل قدراتهم وإمكانیاتهم المتبقیة
تؤمن الخدمة الاجتماعیة بإمكانیة مساعدة الفئات الخاصة من خلال التوجیه والتدریب والتأهیل والمعاونة على استثمار ما تبقى لدیها من إمكانیات وقدرات والعمل على إعادة تكیفها الاجتماعي والنفسي مع البیئة التي تعیش فیها
تؤمن الخدمة الاجتماعیة بكرامة الإنسان و مبدأ تكافؤ الفرص بین المواطنین وأن الإنسان هو الأساس الأول في كل عملیة إصلاحیة وبالتالي هو الأساس في تنمیة المجتمع
یجب مساعدة أفراد الفئات الخاصة لمعرفة حقوقهم وواجباتهم الإنسانیة والسیاسیة والاجتماعیة حیث سیساعدهم ذلك على زیادة أدائهم الاجتماعي بما یحقق لهم العدید من الاشباعات
تعتمد الخدمة الاجتماعیة في عملها مع الفئات الخاصة على أهمیة الإرادة
أن العمل مع الفئات الخاصة یعتمد على :
أن أفراد الفئات الخاصة عندهم بعض القدرات والإمكانیات التي یمكن استخدامها بكفاءة عالیة
أن أفراد هذه الفئة یملكون فطریا إرادة قویة
أن دور الخدمة الاجتماعیة في العمل مع هذه الفئات یعتمد على استغلال قدراتهم وإمكاناتهم والاستفادة منها في تحقیق أھدافهم معتمدین على وجود إرادة القوة عندهم
تتنوع المشكلات التي یعاني منها الفئات الخاصة فترجع إلى :
الفرد نفسه ما یعانیه من قصور أو عجز وما یلاقیه من حرمان
الضغوط الانفعالیة الداخلیة
أوضاع المجتمع ونظرته إلیهم مما یعوق تكیفهم مع المجتمع ویقف دون إسهامهم الایجابي
نوع العجز والاضطراب الذي یعانیه أفراد هذه الفئات بل ودرجة العجز في حد ذاته
المشكلات التي یتعرض لها ذوي الفئات الخاصة من نفس نوع المشكلات التي قد یتعرض لها العادیون وأنه إذا كان هناك اختلاف فهو في :
الدرجة
یمكن تقسیم المشكلات إلى:
مشكلات تتعلق بعلاقة الفرد وذاته ( مشكلات ذاتیة)
مشكلات تتعلق بعلاقة الفرد بالآخرین ( مشكلات اجتماعیة)
مشكلات تتعلق بالكفایة الإنتاجیة
تتمثل هذه المشكلات في ألوان من الألم والمعاناة والمشقة بعضها یتصل بالناحیة الجسمیة وبعضها یتصل بالمعاناة النفسیة كالقلق والتوتر والشعور بالدونیة والتعاسة أو عدم القدرة على التوافق :
المشكلات الذاتیة
مشاكل تتمثل في عدم الشعور بالأمن وعدم الشعور بالرضا للشخص :
المشكلات الذاتیة
المشكلات الذاتیة مشاعر وحالات خاصة یشعر بها صاحبها بدرجات متفاوتة تبعا ل :
تركیب شخصیته و للاستجابات المختلفة التي یحصل علیها في مختلف علاقاته في محیط المجتمع
ما یحققه له المجتمع من إشباع لحاجاته وما یوفره له من رعایة وعنایة
المشكلات التي تترتب على الحالة التي علیها أفراد الفئات الخاصة وتبعا لتكوینهم النفسي وظروفهم الاجتماعیة :
المشكلات الاجتماعیة
المشكلات أو النتائج یمكن أن تتمثل في مشكلات الهروب والعدوان بأشكاله المختلفة وكذلك السلبیة والاستعطاف عن طریق مواصلة المرض أو العجز :
المشكلات الاجتماعیة
مشاكل تتمثل في تفكك العلاقات الأسریة أو اضطراب علاقات الفرد بمحیطه داخل الأسرة وخارجها أو ما یمكن تسمیته بمشكلات سوء التكیف مع البیئة الاجتماعیة الخاصة بالفرد :
المشكلات الاجتماعیة
جمیع أفراد الفئات الخاصة غیر الأسویاء معرضون لضعف الإنتاج أو عدم القدرة الكلیة على الإنتاج و هذا ما یسمى :
مشكلات تتعلق بالكفایة الإنتاجیة
رؤیة الفئات الخاصة أنهم یشكلون طاقات معطلة جزئیا أو كلیا :
مشكلات تتعلق بالكفایة الإنتاجیة
إن الوظیفة الأساسیة للخدمة الاجتماعیة في مجال رعایة وتأهیل الفئات الخاصة هي :
التعامل مع الأفراد أو أسرهم ومساعدة مؤسسات رعایتهم وتأهیلهم على تحقیق أهدافها
من أدوار الخدمة الاجتماعیة في مجال رعایة و تأهیل الفئات الخاصة :
خدمة أفراد الفئات الخاصة ومقابلة احتیاجاتهم وإشباعها بطریقة أفضل وفقا لطبیعة كل فئة و التعرف على طبیعة المشكلات المعقدة للفئات الخاصة ومساعدتهم على مواجهتها
توفیر الخدمات التي تحتاجها الفئات الخاصة من خلال العمل مع فریق رعایة وتأهیل كل فئة
التنسیق بین الخدمات المتوفرة للفئات الخاصة وفرص العمل اللازمة لهم
التركیز على مساعدة الفئات الخاصة من خلال الأسرة والمجتمع
یتعامل الأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة مع كافة الأنساق ویتحدد عمله ودوره مع كل نسق من تلك الأنساق سواء الفرد ، الجماعة ، النسق الأسري ، المنظمة أو المجتمع
من الأدوار المهنیة للأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة:
الدور الوقائي
الدور العلاجي
الدور التنموي
یتمثل الدور الوقائي للأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة:
الدعوة لتجنب مسببات الإعاقة الوراثیة منها والبیئیة وتنویر الرأي العام بأهمیة الفحص الشامل قبل الزواج لتجنب الإعاقة
التوعیة بضرورة رعایة الأم الحامل أثناء الحمل وبعد الولادة
الاهتمام بإجراء البحوث والدراسات المیدانیة بأنواعها المختلفة في مجال الإعاقة
الدعوة إلى إتاحة فرص العمل للمعاقین حسب ظروفهم
تدریب العاملین في مجال رعایة وتأهیل المعاقین لرفع مستوى أدائهم لتحقیق أهداف المؤسسة ورفع مستوى الخدمة المقدمة للمعاقین
یتمثل الدور العلاجي للأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة عند العمل مع المعاق :
استقبال المعاق ومساعدته نفسیا على تقبل المؤسسة والتخفیف من الاضطرابات النفسیة وتشجیعه على التعبیر عن مشاعره السلبیة تجاه الإعاقة
إجراء البحث الاجتماعي للمعاق والاهتمام بالتاریخ الاجتماعي لتحدید الخطوات العلاجیة ومد فریق العمل المهني بالظروف الاجتماعیة والبیئیة لتقییم حالته ووضع خطة متكاملة للتعامل معه
مساعدة المعاق على تقبل واقعه والتوافق معه وتوضیح دوره في تحمل مسئولیات العلاج
إقامة علاقة مهنیه وذلك بتوفیر المناخ المناسب لرعایة وتأهیل المعاق ومساعدته على التغلب على العقبات التي تواجهه
مساعدة المعاق على تفهم إعاقته وأثارها وأهمیة الاستفادة من خدمات المؤسسة وإعداده لتقبل مختلف الاختبارات والتجاوب مع المختصین
العمل على تعدیل اتجاهات المعاق السلبیة نحو نفسه وأسرته ومجتمعه
تنمیة قدرات المعاق وإمكانیاته لیستعید ثقته بنفسه وتنمیة دافع التعلم والنجاح
مساعدة المعاق على الحصول على العمل المناسب لظروفه ومتابعته لضمان نجاحه واستقراره
یتمثل الدور العلاجي للأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة عند العمل "مع أسرة المعاق" :
التخفیف من المشاعر السلبیة للوالدین تجاه الإعاقة والمعاق وتقبله وإحاطته بالحب والأمان
تنویر الوالدین بالإعاقة وأسبابها وتأثیرها على شخصیة المعاق ومشكلاتها واحتیاجات المعاق والرعایة اللازمة من قبلهم وتعلیمهم كیفیة تقدیم الرعایة بدون مغالاة وإعطاؤه الفرص اللازمة للتعلیم والتأهیل وشغل وقت الفراغ
تعلیم الأسرة كیفیة الاتصال والحوار مع المعاق بنفس أسلوبه حتى لا یشعر بالغربة والانعزال
تنویر الأسرة بضرورة تنمیة القدرات والحواس المتبقیة للمعاق خاصة عند إعاقته بسن مبكر
توجیه الأسرة للمؤسسات بالمجتمع للاستفادة من الخدمات المتاحة ومساعدتها
ترك الفرصة لآباء وأمهات المعاقین بالالتقاء والتعبیر عن مشاعرهم وخبراتهم مما یكون له الأثر الكبیر في تحملهم للصعاب ویزید من قدرتهما على رعایة المعاق
إتاحة الفرصة للوالدین لمقابلة المختصین في المؤسسة والاستفسار عما یجول في خاطرهما تجاه المعاق والإعاقة
تنمیة الوازع الدیني لدى الأسرة مما یجعلها أكثر إیمان وتقبل للإعاقة ومشكلاتها
الدعوة لإصدار تشریعات جدیدة وتعدیلات بما یحقق ویوفر الرعایة المتكاملة للمعاقین
یتمثل الدور التنموي للأخصائي الاجتماعي في مجال رعایة الفئات الخاصة:
المساهمة في تدعیم وتطویر الخدمات التي تقدم في مؤسسات الرعایة والتأهیل
الاهتمام ببیئة المعاق وتأهیل المساكن وأماكن العمل
الاستفادة من خبرات المعاقین في القیام بمهام جدیدة تتفق مع ظروف إعاقتهم
استثمار أوقات الفراغ بما یعود علیهم وعلى مجتمعهم بالفائدة
العمل على رفع مستوى أداء المعاقین بتنمیة قدراتهم المتبقیة
تزویدهم بالمهارات اللازمة وتنمیة الوعي والقدرة على المشاركة الفعلیة
تشجیع المعاقین على تكوین جماعات وتبادل المعلومات التي تساهم في التعامل مع مشكلاتهم
إتاحة الفرصة للمعاقین بالمساهمة في حمایة البیئة في مؤسساتهم ومجتمعهم المحلي بما ینمي من قدراتهم على مواجهة مشكلات البیئة ومواجهة مشكلات المجتمع ویزید من انتمائهم له من خلال جماعات العمل الجماعي
العمل على تنمیة وتدریب فریق العمل المهني باستمرار لتطویر ادائهم وفق الاتجاهات الحدیثة
تطویر وتعدیل القوانین والتشریعات الخاصة بالمعاقین وخاصة ذات الإعاقة المتعددة
_
|
تم بفضل الله تحويل هذه المشاركه الى كوز
=======================
كوز موضوع مجـــلس مــذآكرة مقـرر رعــآية الفــئـآت الخــآصـة لـ нαįαя ♪مشاركه لـN O R Zرقم58 الخامس
[أسئلة مراجعة - - رعايــة الفئــآت الخــآصة الدكتور - - - أيــمن محمود عبدالعــآل-]
من مشاركات الاعضاء في موضوع ~|| مجـــلس مــذآكرة مقـرر * رعــآية الفــئـآت الخــآصـة * وكل مآ يخصـه هنـآ ||~ الرابطhttps://vb.ckfu.org/t787916.html
لـ нαįαя مشاركه لـ N O R Zرقم58
https://vb.ckfu.org/quiz.php?do=take&quiz_id=17644
عدد الأسئلة: 32
|