مراجعة كنقاط للمحاضرة الأولى :
· أول من أطلق على اللغات السامية هذا الاسم المستشرق (شلوتسر) وأخذ تلك التسمية من جدول تقسيم الشعوب الموجود في التوراة.
· تنقسم اللغات السامية إلى: 1- شرقية (الأكادية بفرعيها البابلية والأشورية) 2- غربية.
· لم يصلنا من اللغات الأكادية التي ماتت سوى نقوش مختلفة أهمها الذي دون به قانون (حمورابي) أقدم التشريعات الأرضية.
· تنقسم اللغة العربية إلى قسمين: 1- جنوبية (الحميرية) 2- شمالية (الفصحى).
· اللغة العربية الشمالية كتب لها الخلود لنزول القرآن الكريم بها.
· عدم معرفتنا باللهجات العربية القديمة بسبب عزوف اللغويين عنها وعدم اهتمامهم بها.
· لم يكن اللغويين القدامي يجهلون علاقة العربية باللغات السامية ودليل ذلك قول الخليل بن أحمد والامام السهيلي وما أشار إليه أبوحيان الأندلسي في تفسيره البحر المحيط.
· أهم ما يميز اللغات السامية عن غيرها (خصائص اللغات السامية) :
1- تعتمد على الأصوات الصامتة.
2- يغلب عليها الأصوات الحلقية والأصوات المفخمة.
· فوائد دراسة اللغات السامية أو أهمية الدراسات السامية للعربية:
1- معرفة تاريخ الشعوب السامية وحضارتها وعاداتها وتقاليدها.
2- مقارنة العربية بها يؤدي إلى استنتاج أحكام لغوية، وسر تقدم المستشرقين في دراسة العربية لأنهم يدرسونها في إطار اللغات السامية.
· النص القرآني المعجز سبب نشوء كثير من العلوم العربية:
- النحو نشأته مرتبط بالغيرة على القرآن الكريم (قصة أبا الأسود الدؤلي).
- علوم البلاغة جاءت تأكيدا للبحث عن الإعجاز في القرآن :
أباعبيدة معمر بن المثنى ألف كتابه (المجاز) لتوضيح الأساليب القرآنية
عبدالقاهر الجرجاني ألّف كتابيه (دلائل الإعجاز) و (أسرار البلاغة) للكشف عن جوانب الإعجاز في النص القرآني.