بنظري في زمننا هذا ومع كثير من البرمجات والصناديق اللي دخلنا فيها،
شي طبيعي (الشعور) العنصري، شرط ما يتعدى هالمرحلة ويطلع للخارج بتصرفات عنصرية
من النادر تلتقي بشخص فكك البرمجة المجتمعية وصار يتعامل مع الناس على أساس إنسانيتهم وأخلاقه الرفيعة، وبداخله نفس الشعور الطيب تجاه كل الأشخاص
اذكر زمان كان عندي تصور سلبي عن منطقة قريبة، مع ذلك ما كنت اعمم الصفة على المنطقة بأكملها لا،
كنت أقول كل اللي عرفتهم من المنطقة الفلانية مش كويسين أو فيهم الصفة الفلانية
إلى أن تجلّت الحقيقة وطلعت ظالمتهم كلهم وماخذة الانطباع عنهم (حسب كلام فلان وعلّان)