قصيدة رائعة تفتح بوابة الريح لتقتلع الجمود الشعري والتقليدي ولا تتخلى عن الاصالة والانتماء الديني (مُزمَّلٌ فِي ثِيَـــابِ النـــــُّورِ مُنْتَبِذٌ
تِــــــلْقَاءَ مَكّــــَةَ أَتْلُو آيَـــةَ الرُّوحِ)
المجددون تحركهم الثورة الوجدانية ويتجاهلون الظلام والجمود حتى وان سألهم الظلام مستنكرا او متعجبا:(واللَّيلُ يَعْجــــَبُ منِّي ثُمَّ يَسْأَلنُي ..بوابَةُ الرِّيـحِ ! ... مَا بوابةُ الرِّيحِ؟