إرادة التغير حدث يحتاج لقوة
وعادة تخاف المجتمعات من التغير وتجد له دائمة معارضين اغلبهم لا يحمل وعي واهمية التغير
ومع تطور العصر وبلغونا القرن الواحد والعشرين فالتغير اصبح أسرع في كل شي الا ان تغير ثقافة التفكير والوعي الاجتماعي للتطور من اصعب الاشياء
في الحقيقة التغير المستمر والتجديد والتطور يجب ان يكون على المستوى الفردي قبل الجماعي وعلى المستوى الاسري قبل المجتمعي
كل انسان عليه ان يُجدد من ذاته ويطور من وعيه وقدراته ويكون مثل الماء المتجدد الجري افضل من الركود والاستسلام والخوف من المجهول
لنتخيل اننا نوايا التغير ونبدأ بانفسنا اولا سوف يتغير بعد ذلك كل شي حولنا ونتقبل التغير ثم يصبح جزء من حياتنا وسوف نصل لما نريد باذن الله