قال ابن القيم رحمه الله : . إن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره؛ ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط؛ فما استنارت القلوب والقبور بمثل ذكر الله تعالى. {أَوَمَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا } .
الوابل الصيب [97] . .