2018- 3- 3
|
#2
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: تبتلٌ و تهتُّك
،
،
،
كفاكِ احتشاماً ما أنا ميّتُ الهوى
وما راهبٌ بالدير بين المقابرِ
خُلِقتُ من الطين الذي من صفاتهِ
يُنَبِّتُ أشجاراً بمسِّ الخواصرِ
وعيناي من فنِّ الجمال شغوفةٌ
فهل أقنعُ العينين حبَّ الدياجرِ
،،
لذة الهوى تقيد العاشق
ب الجنون بهـ وبتفاصيلهـ
أبدعت أخي الكريم
في الوصف والتشبيه ..
|
|
|
|