و لكن الله لا يترك الإنسان وشانة
لقد خلقة وهو يحبة و يعطف علية و يريد لة الخير
و لذلك يرسل الرسل يعرفونة المنهج الصحيح و يؤدونة الية
و الإنسان إما أن يهتدي بهذا الهدى الإلهي فيجعل لروحة قيادة كيانة الممتزج المترابط و يكون
في وضعة الصحيح بالنسبة للفطرة و إما أن يرفض الهدى و يجعل القيادة لجسمة وشهوتة
فهو كالأنعام بل هو أضل و هو منتكس بروحة الى أسفل و غارق بكيانة في الطين