2018- 4- 8
|
#6
|
المراقبة العامة
|
رد: ذَنبي أَنَا ..!
عفواً لأنّي كُنتُ طِفلاً واهِماً،
عَثَرتْ خطاهُ على دروبكِ وانحنى !
هذا اعْتِذاري عَنْ رَحابَةِ حُلْمِنا…
عَنْ هَمْسِنا.. عَنْ كُلِّ شَيءٍ بَيْنَنا !!
جمالها يُغني عن التعليق
أشكرك على الدعوة لكِ عزيزتي
|
|
|
|