،'
ناجيتُ روحَكَ مشتاقاً فما سَمِعتْ !
فلُذتُ بالصمتِ .. أطوي خيبتي فيهِ
هَبْ أن صمتيَ " بوحٌ " لستَ تفهمُهُ
ألم يُخَبّركَ دمعي .. عن مَعانيهِ؟!
أدري بأنكَ مثلي .. تشتكي وَلَهاً
لكنّ .. قلبَكَ عن قلبي يُداريهِ
باللهِ قل لي : أَحَقٌّ ما أبوحُ بهِ ؟
أم أنني واهمٌ " لا شيءَ أَدريهِ؟!