2018- 5- 31
|
#1906
|
المراقبة العامة
|
رد: حدثتني الصورة
فإذا تلاشت كالدخانِ قصائدي
ونسيتِـها .. فلترفضي نسياني
ولترقصي فرحاً على كلماتها
كي من جنونكِ .. يستقي بُستاني
ولتنثري شَعر الحريرِ على يدي
لأعيشَ منتصراً على أحزاني
ما أجمل الخصرَ الذي بِدلالهِ
تتراقصينَ ، وتهزمين كياني
،’
|
|
|
|