-
أنا لا أعلم كم من المرّات ساق الله لي الألطاف والتسخير في غيبه ، وكنت أظن الظروف التي تحدث معي أمرًا روتينيًا ، ولكنني حينما أتأمل في تفاصيلها أندهش من عظيم رحمة الله التي حلّت فيها ؛ لأوقن تمامًا أن الله دائمًا معي ، وأنني لم أكن يومًا بمفردي ، يقينًا وإيمانًا وتسليمًا.