الموضوع: كتابٌ أنزلناه
عرض مشاركة واحدة
قديم 2018- 6- 5   #2
2COOL
المراقبة العامة
 
الصورة الرمزية 2COOL
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 180881
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2014
المشاركات: 35,342
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1275586
مؤشر المستوى: 1670
2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute2COOL has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: إدارة أعمال
الدراسة: انتساب
التخصص: إدارة أعمال
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
2COOL غير متواجد حالياً
Lightbulb رد: كتابٌ أنزلناه

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('https://c.top4top.net/p_886qsnxz1.png');"]
[cell="filter:;"][align=center]



من فضائل قراءة القران الكريم

1- سبب لنيل الأجر والثواب العظيم والحسنات من الله تعالى،
ففي كلّ حرفٍ من القرآن حسنة، واللهُ يضاعفُ لمن يشاء،
لذلك فإنّ قراءة وتدبّر آياته وفهم معانيها
سبب لثقل الميزان ونيل رضا الله سبحانه وتعالى ودخول الجنة.
(من قرأ حرفاً من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف، ولكن ألفٌ حرف، ولامٌ حرف، وميمٌ حرف)،
والأجر في رمضان مضاعفٌ لحرمة الزمان،
وفيه ليلة القدر التي تكون فيها العبادة خيرٌ من ألف شهر،
وقراءة القرآن من أهم العبادات والأعمال التي تكون في هذه الليلة المباركة

2- وسيلة ليثبت الإيمان في قلب العبد وفي نفسه،
فيشعر بالأمان والاطمئنان والسكينة " أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ "
وبه يذوق حلاوة القرب من الله تعالى، كما أن قراءته تريح الأعصاب،
فتستقرّ الجوارحُ وتهدأ.

3- سببٌ للشفاء من الأمراض العضويّة والنفسية،
ففيه الكثيرُ من آيات شفاءِ الأمراض،
التي تساعد على التخلّصِ من أيّ مرضٍ أو شكوى.
"وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ "

4- وسيلةً ليكون الإنسان راضياً بالقضاء والقدر خيره وشره،
ومتوكلاً على الله، ومسلماً له الأمر كله.
" ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير "

5- تسلية القلب والعقل بذكرِه لقصصِ الأنبياء والصالحين
وقصصِ الأمم الغابرة التي أهلكَها الله تعالى بسبب كفرها،
فيأخذ الإنسان العبرة والعظة منه، ويزداد ثقافةً واطلاعاً.
" لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ "

6- الشعور المطلقُ بعدل الله سبحانه وتعالى،
وأنّ كلّ شخص سيلقى مصيره وجزاؤه العادل، سواء كان مؤمناً أم لا.
" فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ"

7- مساعدة الإنسان على ضبط شهواتِه، ويزيلُ حبّ الدنيا من قلبِه،
ويزرع مخافة الله ويسهلُ الطريقُ له لطلب العلم.
" إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ "

8- إشعارُ الإنسان بالثقة المطلقة بأنّ الله معه ولن يتركه أو يتخلى عنه.
" إِنَّا لَنَنْصُرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الْأَشْهَادُ "


9- سببٌ لاستجابة الدعاء
وتيسير الأمور وتعجيل الخير، وتيسير الرزق وإرضاء الخصوم.
" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ ۖ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ "

10- طريقةً مُثلى لطرد الشيطان من البيت،
وتحصين النفس، والبدن من السحر، والحسد، والمسّ.
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ ﴿1﴾ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿2﴾ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﴿3﴾
وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ﴿4﴾ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿5﴾

11- الإشعار بالتفاؤل والفرح والسرور،
والتخلص مشاعر الإحباط واليأس.
" وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ "

12- إبعاد العقل عن الخرافات والأوهام والأكاذيب،
وتنشيط ذاكرته وطريقة تفكيره المنطقيّة
" وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الأِنْسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقاً "

13- يعزّزُ الأخلاق الحسنة والحميدة ويثبتها ويُبعد الأخلاق السيئة.
"قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلَّا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا
وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ .."



14- إستقامة السلوكيات والتصرفات والإهتمامات والإعتقادات المعوجّة
(إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا )
فقارئ القرآن يفهم معانيه ويسري في روحه من القرآن الكريم ما أراد الله سبحانه وتعالى له أن يكون عليه من الإستقامة والثبات .


وفيم يلي سنذكر قصة حقيقية
كان القران فيها سبباً لإصلاح المُعتقد


[/align][/cell][/table1][/align]