“
سَـرقــوا مِنّـي طُـفـولـةَ قـلـبــي وأحَـالــوهُ كَـهْــلاً يَـبـكـي أيّــامَ حَيـاتــهِ التي ذهـبَــتْ إلى غَيـرِ عَـــودة ..
كَـهْــلاً كانَ يَـتَــوكّــأ أحـلامـهُ ليبعد بـهـا آلامــه , لكنّـهـا تَــآكَـلَــتْ و فَــنِـيَــتْ لِــتَـتـرُكَــهُ وَحيــداً ..
كَـهْــلاً مَــاتَــتْ رُوحــهُ .. قَـبــلَ أنْ يَـمـــوت !
“