،'
متفائلٌ .. ملأ اليقينَ سعادةً
وغدَا على نِعمِ الحياةِ وراحا
جَعلَ التعامي والتسامي عادةً
و"وعى" عدالةَ ربِّهِ .. فارتاحا
ما أطفأتْ منه الهمومُ إرادةً
إلا وأشعلَ بالرضا" مصباحا
وإذا أحسّ من الحياة نكادةً
وسقتْهُ من ويلاتها .. أقداحا
رفع اليدين .. ومدها سجادة
وشكا إلى رب الأنام .. وباحا