رد: سَ ينسُج لڪْ خيط الصَبر ثوباً أنيقاً مِن الأجَر ♥
.
وَ أنتَ تَقرأ سِيرته، تَودُّ لَو أنَّك الغَارُ الذِي آواهُ أوِ السَّقيفة التي
أظلَّتهُ، وَ ينتابُكَ شُعور أنَّ القَصواء كانَت أسعد دَابةٍ وَأهنَأهَا."
- اللهُمَّ صَلِّ وسَلّمْ وبَارِك عَلى نَبينا وحبيبنا مُحَمَّد -
|