عرض مشاركة واحدة
قديم 2019- 3- 7   #353
P e a c e
:: المراقب العام ::
الساحة العامة
 
الصورة الرمزية P e a c e
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 61596
تاريخ التسجيل: Mon Oct 2010
المشاركات: 13,830
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 1490021
مؤشر المستوى: 1684
P e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond reputeP e a c e has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: College of Arts
الدراسة: انتساب
التخصص: English
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
P e a c e غير متواجد حالياً
رد: 【 هــــــــل تعلـــــــــــم .... !! ツ

هل تعلم أن اليهود ليس لديهم دعوة ولا تبشير بالدين اليهودي كبقية الأديان
فاليهودي يولد يهوديا ولا يقبلون باعتناق أحد للدين اليهودي ويعتقدون أنه خاص ببني إسرائيل

هذا هو المعمول به هذه الأيام لدى اليهود "عادة"
طبعا في حقيقة الأمر أن موسى عليه السلام بُعث لبني إسرائيل وغيرهم، والدليل أن موسى ذهب لدعوة فرعون وهو لم يكن من بني إسرائيل

ومن الشواهد أن الديانة اليهودية - على خلاف ما هو رائج - كغيرها من الديانات لا تمانع دخول غير أتباعها الأصليين (الإسرائيليون) إليها، يقول الحاخام حاييم ناحوم (حاخام اليهود في مصر): «اليهودية دين يمكن أن يؤمن بها الفرنسي، والإيطالي، والمصري، وأي إنسان؛ فهي ليست قومية، وإنما هي دين، والدين لله والولاء للوطن»

والهدف من نشر فكرة قومية الدين اليهودي هو تأصيل فكرة "شعب الله المختار" وفكرة "أرض الميعاد" حيث يظهر المخلص في آخر الزمان ليأتي إلى أرض الميعاد "فلسطين حاليا" وينصر شعب الله المختار

والجدير بالذكر أن الأرجنتين كانت من الدول المرشحة لتكون وطنا لليهود، لكن في النهاية وقع الاختيار على فلسطين ونجت الأرجنتين من المجازر والعنصرية

كنت أعرف هذه المعلومة سابقا، لكن رغبت في مراجعة معلوماتي والاستزادة في الموضوع عندما كنت أقرأ معلومة عن شخص صيني يهودي، وعرفت أن الصين بها يهود بسبب فترات التبشير اليهودية السابقة
  رد مع اقتباس