،’
يا واقفاً
عند نبع الشِّعر مُنذهلاً"
كم واردٍ ذاق منه الحُلوَ وارتحلا
مِلْ نحوَ وِرْدي
فعندي منهلٌ عَجَبٌ
نميرُهُ السِّحرُ إكسيراً لمن نَهَلا
عندي قوافٍ عِذابٌ
لو " نطقتُ بها
لأسكرَتْ كلّ صَبٍّ فارتمى ثَمِلا
وراحت الروحُ تهذي منه
قائلةً :
هذي المُدامُ
وإلا يا زمانُ فَلا