مابين
آخر نفثةٍ والحشرجهْ
طوفان حُب عالق في الأنسجهْ
حتى
إذا شرِقت جوىً قارورتي
ثار الهوى؛ إذ أنعشته الرجرجهْ
لا زلت أغمر
عالمي في روحها
وعواطفي مع ريقها كالأمشجهْ
ولأن قلبي
عاشق لحضورها
متوحد في عطرها والأمزجهْ
ترك الهوى
في غيرها وبروحها
نبضاته متشطرات مدمجهْ